‘);
}

القطاع السياحي

يعتبر قطاع السياحة من القطاعات التي تجد ازدهاراً مستمراً في الحياة، حيث يعتمد على التخطيط الاستراتيجي في عمله، أي بمعنى معرفة الأحداث الخارجية والداخلية، التي تلامست مع القطاع، وذلك خلال الفترة الزمنية التي حددها، والفئات التي يريد استهدافها، مع معرفته ورسمه للرؤية المستقبلية للمؤسسة، وبعد انتهاء الفترة المحدّدة يقوم بتقييم نفسه، ومعرفة ما العوائد، وما الخسائر، حتى يستطيع التعامل مع أي تغيّرات مفاجئة، ولها علاقة بالدولة.

التخطيط الاستراتيجي وأنواع السياحة

يساعد التخطيط الاستراتيجي على مواكبة التغيّرات، ومواجهة المنافسات الخارجية، وعندما يحدّد الشريحة التي يريدها، ولا يرى أي إقبال من قبلها على مشروعه، فإنّه يعمل على تغييراها، بشكل أكثر جاذبية للناس، وأحد القطاعات التي تحتاج إلى تخطيط استراتيجي، هو القطاع السياحي، لكون السياحة تُعتبر نشاطاً متنوعاً حسب الغاية منه، والأهم من ذلك بأنّه يدلّ على سفر الإنسان من مكان لآخر، ويوجد أنواع مختلفة للسياحة وهي: