‘);
}

ميولات وعواطف الأنثى

تُعد طبيعة وبيولوجية الأنثى سبباً لتقلّبات مزاجها واضطراب عواطفها واختلاف رغباتها بين الحين والآخر، الأمر الذي يُثير دهشة الجنس الآخر، أو الفتيات نفسهنّ أحياناً، حيث تتحكم بالأنثى سلسلة من المشاعر المُعقّدة التي تُسبب الإرباك لمن حولها وقد يحتارون بالطريقة المُناسبة للتعامل معها، فهي كائن لطيف يحمل قلباً رقيقاً وروحاً نقيّةً، تتحكم بها مشاعر تدفعها لسلوكات قد تكون غير منطقيّة أحياناً وتُعبر عنها بأماكن وأوقات مُفاجئة، كأن تبكي بدون سبب واضح، أو تشعر بالغيرة والتنافس رغم عدم وجود مُبرر أو شخص يُنافسها، إضافةً للقيام بتصرّفات أخرى متهوّرة أو عفويّة ومُناقضة لشخصيّتها وميولاتها في نفس الوقت، لكنها تبقى الجنس الجذّاب الآسر الرقيق، الذي يحتاجه المُجتمع ولا يُمكن الاستغناء عن وجوده.[١]

الأشياء التي تُحبّها الفتيات

تختلف الاهتمامات والميولات من أنثى لأخرى، لكن هنالك بعض الأشياء المرغوبة التي يُمكن أن تشترك في حُبها مُعظم الفتيات، ومنها: