‘);
}

المطر

يعرف المطر على أنه شكل من أشكال قطرات الماء المتساقطة؛ حيث تتساقط قطرات المياه من الغيوم إلى سطح الأرض على شكل أمطار في المناطق المدارية، وعلى شكل ثلوج في المناطق المتجمدة، وتتفاوت قطرات الأمطار في حجمها وفي سرعة سقوطها، ولا بدّ من الإشارة إلى أنه من الممكن أن ينقطع المطر في بعض المناطق نتيجة عدة عوامل، مما يؤدي إلى حدوث العديد من الآثار والنتائج السلبية، وهذا ما سنعرفكم عليه في هذا المقال.

ماذا يترتب على انقطاع المطر

  • حدوث المجاعات الناتجة عن نقص مياه الري.
  • اندلاع الحرائق الهائلة نتيجة ارتفاع درجات الحرارة المرافقة لانقطاع المطر.
  • انخفاض إنتاج الطاقة الكهربائية نتيجة عدم وجود المادة المبردة وهي المياه، كما أن انقطاع الماء يترتب عليه انخفاض تدفق المياه عبر السدود، وبالتالي انخفاض الطاقة الكهرومائية.
  • التأثير على الحياة الحيوانية في البيئة؛ حيث إنّ انقطاع المطر يؤدي إلى تدمير الموطن الأصلي للحيوان، الأمر الذي يؤدي إلى انخفاض أعداد الحيوانات.
  • حدوث العواصف الترابية، نتيجة ما يصيب المناطق من جفاف وتصحر وتعرية.
  • تدهور الغطاء النباتي الطبيعي ونقص المراعي الطبيعية.
  • جفاف التربة، ويحدث ذلك عندما تكون نسبة المياه المتبخرة منها أكبر من نسبة المياه الواردة إليها، ولا بدّ من الإشارة إلى جفاف التربة يؤدي إلى تدمير المحاصيل الزراعية، وتراجع قطاع الزراعة.