‘);
}

أهمية الدراسة للمجتمع

تلبية احتياجات المجتمع

تتزايد أعداد السكّان مع مرور الوقت، وتتزايد معها احتياجات النّاس؛ فهناك العديد من الشركات التي تتطلّب عدداً كبيراً من الموظفين، لتحقيق الإنتاجية المطلوبة، واكتساب المعرفة، وتعزيز المنافسة الإيجابية؛ الأمر الذي يستدعي وجود عدد من الخرّيجين لسدّ هذه الشواغر.[١]

تطوّر المجتمع

تعزّز الدراسة حضارة المجتمع؛ فهي لا توفّر محيطاً صحّيّاً فقط، إنّما يتم عبرها الوصول إلى المعرفة التي يستخدمها العلماء، لاختراع المعدّات، والأجهزة التكنولوجية المختلفة الضرورية في وقتنا الحاضر؛ الأمر الذي يجعل الحياة أكثر تطوّراً.[٢]

تعزيز الاقتصاد

إنّ المكاسب المباشرة للدراسة تعود بالنفع على الدارسين أنفسهم؛ حيث تتطوّر لديهم المهارات الاجتماعية، وتتعزّز لديهم الثقة بالنفس وغيرها من الأمور، وهذه الفوائد الفردية من شأنها أن تكون بمثابة عامل أساسيّ لتعزيز الاقتصاد في الدولة على المدى البعيد، وبشكلٍ عام؛ فإنّ الدول الأفضل من حيث التعليم هي ذاتها الدول ذات الاقتصاد الأقوى، وذات المستوى المعيشيّ الأعلى.[٣]