‘);
}

الدورة المائية الهيدروولوجية: يغطي الماء ما يقارب ثلاثة أرباع الكرة الأرضية، وهو مستمر في حركة طبيعية على شكل دورة لا نهاية لها حيث يتبخر جزء من مياه المتواجدة في المسطحات المائية وكذلك يتبخر جزء من المياه المتواجدة في سطح التربة وكذلك الأمر بالنسبة إلى أسطح النباتات إذ يتبخر جزء من المياه صاعداً إلى الأعلى على هيئة بخار ماء وبتواجد ظروف معينة في الجو يتكاثف هذا البخار من جديد ليعود إلى الأرض من جديد على صورة ترتسم مراراً في فصل الشتاء وغيره من الفصول، إذ تساقط بأشكال مختلفة؛ وتعرف هذه الدورة اللامنتهية بالدورة المائية.

وبالنظر إلى الدورة المائية فوق جزء معين من اليابسة على الكرة الأرضية نلاحظ تواجد إتزان مائي يعكس قانون حفظ المادة، ويمكن التعبير عن ذلك بشكل رياضي بالقانون التالي:

S = O – I حيث: