‘);
}

كثرت في الآونة الاخيرة التداعيات بشأن مشكلة اهتزاز الرأس،وتختلف أسباب حدوث مثل هذه المشكلة باختلاف الظروف المحيطة بالفرد، وتكن هذه المشكلة في تزايد حدّتها والتي من شأنها أن تشخص من قبل الطبيب بوجود خلل معيّن أو غير ذلك.

وتتدرج مشكلة تحريك أو ما يسمّى بارتجاج الرأس من من ارتجاج طفيف إلى حاد في بعض الأحيان، ولكن كلا النّوعان يشتركان بصفةوحدة وهي وجو التداخل في وظائف الدماغ،وقد يؤثر بصورة عامّة على وظائف المخ كالحفظ أو الحديث أوالحكم أو الإرتداد أو التوازن أو ترتيب الأمور ضمن أولوياتها.

وغالباً ما تنتج هذه المشكلة نتيجة لأسباب عدّة،فمنها ما ينجم نتيجة لإضطراب عصبي، كالتوتر العصبي والضغط النفسي الناتج عن ازدياد المتطلبات الخاصة بالفرد، وكذلك الحال بنسبة للإنزعاج من تصرفات الآخرين أو سلوكهم الفردي، والرّعشة والقلق الدائم التي لها الدور الكبير في حدوث مثل هذا الخلل، ومنها ما يحدث نتيجة لوجود بعض امراض الأوعية الدموية كالشريان الابهري أو صمامه