‘);
}

اتباع نمط حياة مناسب

لا يُمكن تحقيق التّعافي التامّ من تشمّع الكبد، لذلك ترتكز أهداف العلاج على الحدّ من الضرر الذي سيلحق بالكبد ومنع حدوث المُضاعفات، ويُمكن تحقيق ذلك من خلال اتباع نمط الحياة المُناسب، وفيما يلي تفصيل ذلك:[١]

  • تلقي المطاعيم اللازمة: يُضعف تشمع الكبد جهاز المناعة، فيزيد من صعوبة مقاومة الأمراض، لذلك يجب على المُصاب حماية نفسه بأخذ المطاعيم اللازمة؛ مثل مطعوم الإنفلونزا والمكورة الرئوية (بالإنجليزية: Pneumococcal vaccine) ومطعوم التهاب الكبد (بالإنجليزية: Hepatitis) من النّوع “أ” و”ب”.
  • الحذر عند تناول الأدوية: يجعل تشمّع الكبد من عملية التخلص من الأدوية في الجسم أمراً صعباً، لذلك يجب على المُصاب استشارة الطبيب قبل تناول أيّ أدوية أو أعشاب.
  • تناول الغذاء المناسب: يُنصح بالإكثار من تناول الخضروات، والفواكه، والبروتينات الخالية من الدهون الموجودة في الدواجن والأسماك، ويُنصح أيضاً بالحد من تناول الأملاح إذ يزيد ذلك من تراكم السّوائل في الجسم.
  • ممارسة التمارين الرياضية: للتقليل من نسبة نقص الكتلة العضلية.[٢]
  • المحافظة على وزن صحي: وخسارة الوزن إذا كان المُصاب يُعاني من السّمنة أو زياة الوزن.[٢][٣]