‘);
}

فوائد الإجاص

محتوى الإجاص من العناصر الغذائيّة

  • مصدرٌ غنيٌّ بالألياف: وهي تُعدُّ الجزءَ غير القابل للهضم من الكربوهيدرات، وتُساهم في الحدِّ من مستوى الكوليسترول الضارّ في الجسم، بالإضافة إلى تعزيز صحَّة الأمعاء، ومن الجدير بالذّكر أنَّ الإجاص يُعدُّ مصدراً غنيّاً بالألياف غير القابلة للذّوبان؛ حيث إنَّ تناوُل حصَّةٍ واحدةٍ متوسطة الحجم منه تعادل قرابة الـ 6 غرامات يُزوِّد الجسم بـ 22% من الكميّة المُوصى بها يومياً من الألياف،[١] وقد وضّحتْ مراجعةٌ نشرتْها مجلّة Nutrients عام 2013 أنَّ الألياف تساهم في تحسين أداء جهاز المناعة لوظائفه، والحدِّ من الالتهابات.[٢][٣]
  • مصدرٌ غنيٌّ بفيتامين ج: إذ إنّ الكمّثرى تُزوِّد الجسم بحواليّ 13% من الكمية اليوميَّة التي يحتاجُها الجسم من هذا الفيتامين؛ وتجدر الإشارة إلى أنّ فيتامين ج يُعزّز المناعة، ويساهم في تقليل خطر الأمراض المُعدية، وتحفيز نموّ الخلايا، بالإضافة إلى المساعدة على التئام الجروح، والتخفيف من الكدمات، والحدِّ من الأضرار النّاتجة عن الإجهاد التأكسديّ.[١]
  • مصدرٌ غنيٌّ بالبوتاسيوم والمغنيسيوم: حيث إنَّ تناول حبَّةٍ واحدةٍ من الإجاص يساهم في تزويد الجسم بالكميّة المُوصى بها يوميّاً من عنصري البوتاسيوم، والمغنيسوم، وقدْ تبيَّنَ أنَّ اتّباع نظامٍ غذائيٍّ غنيٍّ بهذين العُنصرين، بالإضافة إلى الكالسيوم، يُساهم في الحدِّ من مستويات ضغط الدَّم، كما أنَّ عدم احتواء الكمَّثرى على عنصر الصوديوم يُساهم في الحفاظ على مستوى ضغط الدَّم بدرجة طبيعية أيضاً.[٤]
  • مصدرٌ غنيٌّ بمضادّات الأكسدة: التي تُساهم في السيطرة على الأضرار التي تُصيب خلايا الجسم بسبب الجذور الحرَّة التي قد تُسبب تلف الأغشية الخلويّة، والحمض النوويّ الصبغيّ، أو ما يُعرَف اختصاراً بـ DNA، بالإضافة إلى جزيئات البروتينات في الجسم، الأمر الذي يرفع خطر الإصابة بالأمراض القلبيّة الوعائيّة (بالإنجليزيّة: Cardiovascular disease)، والسرطان، وتجدر الإشارة إلى أنّ الإجاص يحتوي على 32 مركَّباً مختلفاً من الكيميائيّات النباتيَّة (بالإنجليزيّة: Phytochemicals)، التي تمتلك تأثيرَاً مُضادّاً للأكسدة، وغير ذلك من الوظائف في الجسم.[٤]

فوائد الإجاص حسب درجة الفعاليّة

فوائد لا توجد أدلة كافية على فعاليتها (Insufficient Evidence for)