‘);
}

زيت الزيتون

ذُكِرَ الزّيتون في القرآن الكريم ﴿وَالتِّينِ وَالزَّيْتُونِ﴾ [التين: 1]، وقال الرّسول صلّى الله عليه وسلّم: «كلوا الزّيت وادهنوا به فإنه من شجرة مباركة»، وذلك لما له من فوائد جمّة لجسم الإنسان من النّاحية الصّحيّة والتّجميليّة. وذكرت العديد من كتب التّاريخ بأنّ البابليّون هم أوّل من زرعوا أشجار الزّيتون عن طريق التّطعيم. واستعمل القدماء زيت الزّيتون لعمل خلطات التّجميل مثل كليوبترا الّتي كانت تستعمله كقناع لوجهها لمنحه النّعومة والتّرطيب ولاكتسابه اللّون الجّميل. واستُعمل أيضاً في الخلطات القديمة للحفاظ على الشّعر والمساعدة على جعله كثيفاً وطويلاً. وكان العرب القدماء من أكثر النّاس الذين استعملوا زيت الزّيتون للشّعر لأنّهم كانوا يقيسون جمال المرأة بشعرها الطّويل الكثيف وكما يقال إنّ الشّعر تاجٌ على رأس المرأة.[١]

فوائد زيت الزّيتون للشّعر

نذكر بعض فوائد زيت الزّيتون للشّعر:[٢]