ما هو طريق السعادة

‘);
}

الإرادة والرّغبة

إنّ الخطوّة الأولى لطريق السّعادة هي اتّخاذ قرارٍ واعٍ بتعزيزها، وذلك عن طريق استغلال الفرص التي تؤدّي إلى السّعادة، وفقاً لما أشار له أستاذ علم النّفس توم ستيفنز؛ فمثلاً يُمكن إعادة النّظر في المعتقدات والقيم الخاصّة، إلى جانب التعرّف إلى مهارات الإدارة الذّاتية، ومهارات التّعامل مع الآخرين والمهارات المتعلّقة بالوظائف، إضافةً إلى اختيار البيئات أو الأشخاص الذين يُعتقد بالشّعور بالسّعادة إلى جانبهم.[١]

التّسامح

إنّ القيام بالتّظلّم والشّكوى من شانه أن يؤثّر سلباً على الصحّتين الجسدية والنّفسية، وفقاً لما أشارت إليه الدّراسات، ويُشير الطّبيب الأمريكيّ مايكل مكولوغ وروبرت إمونز أستاذ علم النّفس في جامعة كاليفورنيا إلى أنّ تعزيز صفة التّسامح من شأنه التّقليل من الشّعور بالتّعاسة والاستياء.[١]