‘);
}

التغيرات الجسدية

تؤدّي التغييرات الجسدية بشكل عام إلى ارتفاع مستوى العصبيّة لدى الفرد، فعلى سبيل المثال، المراهقون قد يكون من الصعب عليهم أحياناً قبول التغييرات التي تحدث في أجسامهم، مما يساهم في شعورهم بالإحباط والغضب وتصبح شخصياتهم عصبيّة، وقد يزيد شعورهم بالتوتر وبالتالي إظهار العصبية الزائدة في حياتهم اليوميّة اتجاه الأشخاص من حولهم. ggHaohw lk p,gil.[١]

القلق و التوتّر

يعدّ القلق الشديد عاملاً رئيسيّاً مسبّباً للعصبية، والذي يحدث بسبب العديد من العوامل ومنها: تجارب الحياة الصادمة، والعلاقات الاجتماعيّة الصعبة أو الفاشلة، البيئة المحيطة بالفرد والعائلة، بالإضافة إلى دور العوامل الوراثيّة في زيادة عصبية والقلق لدى الفرد.[٢] كما يعتبر التوتّر أحد أسباب زيادة عصبيّة شخصيّة الفرد، ويوجد العديد من الأمور التي تزيد من نسبة التوتّر والتي تجعل الشخصيّة أكثر عصبية، ومنها:[٣]