· ضعف الوازع الديني، وهذا هو السبب الأهم .. لأن وجود الوازع الديني لدى الإنسان هو أكبر وأقوى الموانع في وجه تعاطي المخدرات.
· تعاطي أحد أفراد الأسرة، فالأبناء غالباً يسعون لتقليد أحد الوالدين أو الأقارب إذا كانوا من المتعاطين.
· رفقاء السوء الذين يتعاطون المخدرات ويغرون غيرهم بتعاطيها.
· محاولة تقليد الآخرين من أصدقاء وفنانين وممثلين وبعض من يعتبرهم الشخص مثلاً له وهذا السبب ناتج عن ضعف الشخصية.
· سهولة الحصول على المخدرات ، وانخفاض أسعارها
· السفر للخارج دون رقابة، حيث يتعرض الشباب إلى مغريات أكثر حينما يكون خارج بلده، كما أن مقاومته تقل لأنه حسب ظنه يريد أن يستمتع برحلته إلى أقصى حد ممكن.
· الضغوط النفسية الناتجة عن المشاكل العائلية وعدم التوافق الأسري .
· ازدياد حالات الطلاق وما يتبعه من تفكك للأسرة وتشتيت لأبنائها.
· الفشل في الدارسة أو العمل .
· التعرض للإيذاء الشديد وخاصة الاعتداء الجنسي .
· الفراغ وعدم ممارسة الهوايات المفيدة .
· التربية الأسرية السيئة . 13- البطالة والصعوبات المالية .
· رواج بغض المفاهيم الخاطئة عن بعض المخدرات واعتبار بعض المخدرات على أنها مواد غير مخدرة أو غير ضارة خلافاً للواقع.
· حب الاستطلاع، حيث يقبل بعض الشباب على تعاطي المخدرات لأول مرة لمجرد التعرف والفضول، ثم تتبعها المرات الثانية والثالثة حتى يقع في الادمان.
· الاضطرابات النفسية والعاطفية .
· سوء استخدام العقاقير الطبية، فهناك بعض المرضى الذين تعطى لهم بعض الأدوية المسكنة للألم او المهدئة فيتناولون منها أكثر مما هو مقرر لهم ومن ثم يقعون في الإدمان عليها، لأن معظم تلك الأدوية تحتوي على كميات من المخدرات.
· نقص مشاركة الشباب من الجنسين في القضايا الاجتماعية، وضعف مشاركتهم فيها
المصدر: الموسوعه الصحية .



