‘);
}

يتعرّض بعض الأشخاص أثناء مراحل مختلفة من حياتهم لهبوط الدورة الدموية، عادةً ما يكون هذا الهبوط مفاجئاً ويسبّب العديد من الألم والتوتّر للشخص المصاب، ولا يعتبر الهبوط بالدورة الدموية حالةً مرضيّة، وإنّما يكون عرضاً لمرض ما بالجسم تمّ التعبير عنه بهذه الطريقة، وهنا سوف نتعرّف أكثر عن معنى هبوط الدورة الدموية، وما هو الحد الطبيعي، وكيفيّة التعامل مع هذه الحالة.

هبوط الدورة الدمويّة

هي عدم قدرة القلب على ضخّ الدم إلى الدماغ، ومنها إلى باقي أجزاء الجسم، وذلك بسبب تجمّع الدم بالمناطق القريبة من سطح الأرض بفعل الجاذبيّة، أو ضعف عام بعضلة القلب وعدم قدرتها على العودة لوضعها الطبيعي من توسّع وانقباض بعد أيّ عمليّة تحدث داخل الجسم، ممّا يؤدّي لهبوط الدورة الدموية (هبوط الضغط) .