‘);
}

الولادة المبكرة

تحدث الولادة المبكرة عندما يبدأ جسم المرأة الحامل بالاستعداد للولادة في وقت مبكر جدًا من الحمل قبل أكثر من ثلاثة أسابيع من تاريخ الولادة المفترض، ومن الجدير بالذكر أنه يمكن للأطباء اتباع الكثير من الإجراءات لتأخير الولادة المبكرة، وهذا أمر جيد للجنين؛ لأنه كلما زاد عمر الجنين داخل الرحم قل احتمال تعرضه للمشكلات بعد الولادة[١].

على المرأة المسارعة بمراجعة الطبيب فور إحساسها بأيّ أعراض غير اعتيادية، مثل: الألم الشديد، أو خروج إفرازات كريهة الرائحة، أو النزيف من المهبل، أو إذا شعرت بالحمى أو التعب والإعياء؛ لأنها قد تحتاج إلى عناية طبية عاجلة في مثل هذه الحالات، وفي هذا المقال ذكر لأهم علامات الولادة المبكرة ومضاعفاتها، وكيفية الوقاية منها، والإجراءات الطبية المتبعة لإيقاف الولادة المبكرة[٢].