‘);
}

تأثير اليوتيوب على حياتنا اليومية

لا شك في أن اليوتيوب بات جزءًا من منازلنا، والذي يسمح بإنشاء وتحميل ومشاركة المحتوى بين جميع الناس، وصار اليوم الجانب الأبرز من حياتنا في شتى مجالات الحياة؛ إذ نستطيع الوصول إلى مصادر التعلم بأي وقت ومكان نريد وبشكل مجاني بعد الاتصال بشبكة الإنترنت، كما نستطيع الوصول إلى كل أنواع الترفيه مثل سماع الموسيقى، وممارسة الألعاب، ومشاهدة الأفلام وما إلى ذلك، ويوفر العديد من الفيديوهات التعليمية لمجالات الحياة المهنية التي تساعد المرأة على تعلم الكثير من الأمور كالطهو والتجميل والأعمال اليدوية وغيرها، وهو المكان الذي يمكن من خلاله تحسين المهارات والمواهب لدى الشباب والترويج لها، لكن كما له تأثير إيجابي على حياتنا وبسبب الكم الهائل من المحتوى الذي يقدمه فإنه يوجد بينها كم كبير من المواضيع التي لا تصلح للأطفال ولها تأثير سيئ عليهم وسيكون له ضرر كبير على طفولتهم ومستقبلهم إذا قاموا باستخدامه دون مراقبة وانضباط[١].