مساحة مدينة حمص

‘);
}

مناخ حمص

تتأثر مدينة حمص بمناخ البحر الأبيض المتوسّط، نظراً لاحتوائها على جبال لبنان الواقعة في الجهة الشرقية من المدينة، والتي تساهم في وصول الهواء والأمطار إليها، ويعتبر شهر يناير وفبراير من أكثر شهور السنة برودةً.

الاقتصاد في مدينة حمص

شهدت مدينة حمص تطوّراً وازدهاراً كبيراً، وذلك بسبب موقعها الاستراتيجي الذي تحتله في البلاد، حيث يعتمد سكان المدينة على القطاع الزراعي، وتصدير القمح، والعنب، والشعير، الأمر الذي ساهم في إنشاء العديد من الشركات الخاصّة بإنتاج المنتجات الزراعية، إضافةً إلى اعتمادها على القطاعات الصناعية كصناعة المنسوجات والموادّ الكيميائّية.

السياحة في حمص

تعتبر مدينة حمص مركزاً سياحياً مهماً، نظراً لوجود الكثير من المواقع الأثرية والسياحية، إضافةً إلى توفّر الكثير من الخدمات الصناعية والسياحية، وازدهارها من الناحية الثقافية والفنية.

مجالس بلدات ومدن حمص

• مجلس مدينة تدمر.
• مجلس بلدة السنكري.
• مجلس مدينة السخنة.
• مجلس قرية القبو.
• مجلس بلدة حسياء.
• مجلس مدينة الرستن.
• مجلس قرية جب عباس.
• مجلس مدينة حمص.
• مجلس بلدة خربة التين.
• مجلس بلدة الدار الكبيرة.
• مجلس قرية وجه الحجر.
• مجلس بلدة رباح.
• مجلس بلدة الربوة.

معالم مدينة حمص التاريخية والدينية

• قلعة الحصن الأثري الذي شيّدها المرداسيون، ويطلق عليها عدّة مسميات مثل: حصن الصفح، وحصن الأكراد، والكرك، كما أنّها تعتبر من أجمل القلاع الموجودة في العالم.
• قلعة حمص، والمشهورة باسم قلعة أسامة.
• الكنائس والأديرة، مثل كنيسة أم الزنار، ودير مارجرجس.
• المساجد، مثل مسجد خالد بن الوليد.
• القصور، مثل قصر الزهراوي.
• الممالك، مثل مملكة ثطنا، ومملكة قادش.
• الينابيع، مثل نبع عين التنور، ونبع عين الفوار.
• الحمامات المعدنية.