‘);
}

السياحة في المغرب

يؤدي النشاط السياحي دوراً مهماً في تنمية الاقتصاد المغربي، ويعود الفضل في ذلك إلى كثرة مواقع التراث العالمي في البلاد كالموقع الأثري لوليلي، والمدينة القديمة في فاس، والمدينة العتيقة لمراكش، وغيرها الكثير من المدن.

تشير إحصائيات عام 2010م إلى أن للمملكة المغربيّة صدارة خاصة فوق خريطة السياحة العالميّة، حيث بلغ عدد السياح خلال ذلك العام ما يفوق 10 ملايين سائح، ويعتبر ذلك نادر الحدوث في الدول الأفريقيّة، إلا أنّ المناخ المناسب والموقع الاستراتيجي قد ساهم في تشجيع السياحة في البلاد.

مؤهلات القطاع السياحي في المغرب

  • التنوع الحضاري في المغرب: إذ تعتبر الحضارات وتنوعّها فوق أرض ما عاملاً مهماً للجذب السياحي، وبناءً على ذلك فقد ساهمت الحضارات العريقة ذات العادات الاجتماعيّة العريقة والفنون الشعبيّة في المغرب في جذب السياح إليها.
  • مقومات طبيعيّة: يعتبر الموقع الجغرافي الذي تحظى به المغرب مقوماً جاذباً للسياحة، نظراً لما تتمتع به على إثر ذلك من مناظر طبيعيّة وجذابة وشواطئ جميلة.
  • مقومات تجهيزيّة: وتشمل الفنادق والمركبات السياحيّة والفنادق وغيرها.