مع الشروق.. الجيش والأمن ضمان الاستقرار
شهدت نهاية الأسبوع تزامنا بين حدثين يمثلان مؤشرا خطيرا قد يكون بداية استهداف استقرار البلاد وهما الاعتداء على وحدات عسكرية في مدينة رمادة من ولاية تطاوين والاعتداء اللفظي على الأمن الرئاسي في قصر باردو من كتلة برلمانية يفترض أنها تؤمن بالنظام الجمهوري الذي يعد الأمن الرئاسي أحد القائمين على احترامه.
Share your love
شهدت نهاية الأسبوع تزامنا بين حدثين يمثلان مؤشرا خطيرا قد يكون بداية استهداف استقرار البلاد وهما الاعتداء على وحدات عسكرية في مدينة رمادة من ولاية تطاوين والاعتداء اللفظي على الأمن الرئاسي في قصر باردو من كتلة برلمانية يفترض أنها تؤمن بالنظام الجمهوري الذي يعد الأمن الرئاسي أحد القائمين على احترامه. …
التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق – تاريخ النشر : 2020/07/15
نورالدين بالطيب
Source: Alchourouk.com