من هي زوجة ناصر القصبي

نقدم لكم في هذا المقال الإجابة على سؤال من هي زوجة ناصر القصبي ، يُعد ناصر القصبي واحدًا من أشهر الممثلين الكوميديين بالمملكة العربية السعودية والوطن العربي، وقد شهد مسرح جامعة الملك السعود البداية الحقيقية لانطلاقته الفنية، ويُعد الثنائي الشهير الذي كونه مع الممثل عبد الله السدحان في المسلسل الكوميدي طاش ما طاش هو واحدًا من أهم الأدوار التي قام بها خلال مشواره الفني، وذلك فضلًا عن المسلسلات والمسرحيات الكوميدية الأخرى، وهناك الكثير ممن يرغبون في معرفة معلومات عن زوجة ناصر القصبي وما هي سيرتها الذاتية وهو ما سنعرضه لكم من خلال السطور التالية على موسوعة.

من هي زوجة ناصر القصبي

• تزوج الممثل ناصر القصبي من الكاتبة السعودية بدرية البشر وأنجب منها أولاده هالة ومهند وراكان.
• وُلدت بدرية البشر عام 1965 في مدينة الرياض، ومنذ أن بلغت سن العاشرة بدأت موهبتها في الكتابة في الظهور، وفي عام 1989 نالت شهادة البكالريوس من جامعة الملك سعود وكانت تعمل في التحرير الصحفي آنذاك.
• في عام 1994 حصلت على شهادة الماجستير من جامعة الملك سعود أيضًا وذلك في الدراسات الاجتماعية، ومنذ عام 1996 حتى عام 2000 ظلت بدرية تعمل كمحاضرة في ذات الجامعة.
• في عام 2005 درست في الجامعة اللبنانية وحصلت منها على شهادة الدكتوراه بفلسفة الآداب بقسم علم الاجتماع وكان عنوان رسالتها ““العولمة في مجتمعات الخليج العربي دراسة مقارنة بين دبي الرياض”
• شاركت بدرية بآرائها في العديد من الصحف السعودية والعربية، فمنذ عام 1997 إلى عام 1999 كانت تكتب زاوية أسبوعية في مجلة اليمامة السعودية، ومن عام 1999 حتى عام 2004 كانت تكتب زاوية شبه يومية في جريدة الرياض السعودية، ومن عام 2004 إلى 2005 كانت تشارك بزاوية يومية في جريدة الشرق الأوسط، ومن عام 2008 إلى الآن تشارك بعامود شبه يومي في جريدة الحياة السعودية.
• في عام 2011 حصلت على جائزة أفضل عامود صحفي وذلك في حفل جوائز الصحافة العربية، وهي المرأة السعودية الأولى التي تحصل على هذه الجائزة، كما كرمها نائب رئيس دولة الإمارات محمد بن راشد آل مكتوم.
• لبدرية البشر العديد من المؤلفات ومنها تزوج سعودية، حبة الهال، نهاية اللعبة، مساء الأربعاء، الحياة الاجتماعية في نجد، طريق الجمال السبعة، هند والعسكر، معارك طاش ما طاش، الأرجوحة، غراميات شارع الأعشى، زائرات الخميس.
• وبالنسبة لروايتها “زائرات الخميس” فقد لاقت هجومًا كبيرًا من قِبل العديد من النشطاء السعوديون حيث وصفوا محتوى الرواية بأنه غير لائق ودعوا لسحب تلك الرواية من الأسواق.