‘);
}

في الآونة الأخيرة اقتحمت المرأة صفوف العمل بشكل كبير ، و أصبح للمرأة مكانها و حيزاً في كثير من مجالات العمل على اختلاف طبيعتها ، و قد تعددت الميادين التي عملت فيها المرأة ، و أصبح للنساء اسماً لامعاً في مجالات و أنشطة العمل المختلفة ،لكن مع هذا التنوع و التعدد ، و رغم وجود بعض الاستثناءات ، فقد تبين أن المرأة بسبب طبيعتها الفطرية و عاطفتها و تطلعاتها تبرع و تبرز في المهن التالية أكثر من غيرها إلى أن اقترنت تلك المهن باسمها ، و من هذه المهن

مهنة التمريض

برعت المرأة كثيراً في مهنة التمريض نظراً لشفقتها و حنيتها الكبيرة ، فالابتسامة التي ترسمها المرأة الممرضة و صبرها و رقتها في التعامل مع المريض هذه جميعها تعد من العوامل الأساسية التي تدعمه و تصبره