‘);
}

يوم الصحّة العالمي

الصحّة تاجٌ فوق رؤوس الأصحاء وهي نعمة أغدقها الله على الإنسان، فكم من سقيم يشتهي العافية، وكم من معافىً لا يقدّر هذه النعمة ولا يعرف ثمنها إلاَّ حينما يفقدها.
الصحّة تستحقّ بأن يكرّس لها يوم خاصّ بها، فقد قامت جمعيّة الصحّة العالميّة في عام ألف وتسعمئة وثمانية وأربعين للميلاد، إلى تخصيص يومٍ أُطلق عليه “يوم الصحّة العالمي”.[١]

منذ عام ألف وتسعمئة وخمسين للميلاد وحتّى يومنا هذا، يُحتفى في اليوم السّابع من شهر نيسان من كلّ عامٍ بهذه الذكرى، ليتمّ اختيار موضوع خاصّ بهذا اليوم، فيتمّ التركيز عليه ويكون ضمن أولويّات هذه المنظّمة.[١]