‘);
}

التوتر

يعرّف التوتر بأنه أي موقف يخلّ بالتوازن بين الكائن الحي وبيئته، وتتعدد المواقف التي تسبب الإجهاد والتوتر في الحياة اليومية كضغط العمل، والامتحانات، والإجهاد النفسي والاجتماعي، والصدمات البدنية، والجراحات، والمشاكل الطبية، التي تسبب التغيرات الهرمونية، وتؤثر على عمل الغدد الصمّاء، وإفرازاتها، التي تستجيب للتوتر، ويرتبط التوتر بتأثير عدة هرمونات مثل جلايكورتيكويد، والكاتيكولامين، وهرمون النمو والبرولاكتين، الذي يزيد من إنتاج الطاقة في الجسم.[١]