هل أنت مدمن على التفكير السلبي؟
Share your love
هذا ما سوف يعكس حقيقتنا التي نعيشها، والتي لن تختلف عما في داخلنا، فنقوم بجذب واختبار غربتنا، بشاعتنا، حزننا، وعقد نقصنا من خلال أقدارانا التي قمنا برسمها على شاكلتنا.
إذا راقبنا أنفسنا ونحن نتابع مثلاً نشرات الاخبار، وقمنا بتصنيف الاحاسيس التي نشعر بها خلال النشرة الى أحاسيس إجابية أو سلبية، فسوف نذهل بالفارق الكبير بين عدد الاحاسيس السلبية والاحاسيس الايجابية لصالح الاولى، فمشاهد الموت وأخباره، القتل، الحروب، الكوراث، السرقة، الفساد، العنف، الاحباط، والظلم، كلها مواد “دسمة” تحويها نشرات الاخبار، وتشحنا يومياً بالعدوانية، ما يؤثر فينا سلباً، ويجعلنا مستهلكين طاقياً وروحياً وفكرياً ومشحونين بالعدوانية، وبالتالي بعدم الاتزان الداخلي، إن التوقف عن متابعة الاخبار السيئة، والتركيز على الافكار الايجابية، سوف يعطينا فرصة لبث أحاسيس إيجابية بشكل أفضل.
إذا راقبنا أنفسنا ونحن نتابع مثلاً نشرات الاخبار، وقمنا بتصنيف الاحاسيس التي نشعر بها خلال النشرة الى أحاسيس إجابية أو سلبية، فسوف نذهل بالفارق الكبير بين عدد الاحاسيس السلبية والاحاسيس الايجابية لصالح الاولى، فمشاهد الموت وأخباره، القتل، الحروب، الكوراث، السرقة، الفساد، العنف، الاحباط، والظلم، كلها مواد “دسمة” تحويها نشرات الاخبار، وتشحنا يومياً بالعدوانية، ما يؤثر فينا سلباً، ويجعلنا مستهلكين طاقياً وروحياً وفكرياً ومشحونين بالعدوانية، وبالتالي بعدم الاتزان الداخلي، إن التوقف عن متابعة الاخبار السيئة، والتركيز على الافكار الايجابية، سوف يعطينا فرصة لبث أحاسيس إيجابية بشكل أفضل.
Source: Annajah.net
مقالات مشابهة
أذكى أطفال العالم وكيف تميزت أنظمة التعليم في تنمية قدراتهم
الأيام الأولى من المدرسة: كيف يصبح المعلمون فعالين منذ البداية
المغامرة البرية رحلة استكشاف الذات والطبيعة لشيريل سترايد
تسويق الإذن: طرق جديدة وفعالة للتواصل مع العملاء من تأليف سيث جودين
ثق بي أنا أكذب: اعترافات مسوق وسائل الإعلام المتلاعب
