‘);
}

ساعات العمل الطويلة

يعود سبب العمل لساعات طويلة لأحد التفسيرات، منها[١]:

  • ثقافة العمل لساعات طويلة وإلزام الموظف بالبقاء في مكان عمله حتى انتهاء الساعات المُحددة والمُتّفق عليها، وعدم التركيز على فعالية إنجاز المهام، فقد يُضيع الموظفون الوقت في تصفح الويب والدردشة أو إجراء مُكالمات هاتفية طويلة.
  • تحمّل الكثير من المهام التي تحتاج لوقت طويل لإنجازها، أو مواجهة صعوبة في تنظيم اليوم وترتيب المهام وعدم معرفة طُرق مُختصرة لإنجازها.
  • سوء التنظيم الإدراي وعدم توزيع المهام توزيعًا صحيحًا، مما يؤدي إلى تحمّل موظف واحد عبء العمل، في حين يجلس بقية الموظفين دون إنجاز أي نوعٍ من الأعمال، كما يمكن أن يؤخر المدير الموظف لإنجاز عمل يُريده دون ترتيب واضح للأمور.
  • كثرة التسويف والتأجيل والمماطلة للمهام غير المرغوبة، وعدم القدرة على تحديد الأولويات وإنجاز المهام الضرورية أولًا.
  • إدمان العمل الإضافي والشعور بالسعادة والحماس أثناء ذلك، أو الهروب من واقع الحياة والانشغال بالعمل.
  • الحاجة للمزيد من المال واللجوء للعمل الإضافي لكسب دخل آخر.

وجد الخُبراء أن ساعات العمل المثالية في الأسبوع الواحد أربعون ساعةً، وأن أيّ زيادةٍ في ساعات الدوام بعدها يُخفض الإنتاج كما يعود على الموظف بالآثار السلبية، ومنها[٢]: