10 نصائح لك لتسهيل اعتنائك بالتوائم حديثي الولادة
١٢:٢٠ ، ٨ سبتمبر ٢٠٢٠
}
الاعتناء بحديثي الولادة
إنّ الاعتناء بهذه المخلوقات الضعيفة والحساسة للغاية أمر بلا شك مرهق ومرعبٌ أيضًا، وقد تكون الحياة مع حديث الولادة ممتعة ودافئة للغاية، وهذا الأمر سيتحقّق عند فهم الآباء الجدد لأساسيات العناية بالرضيع عن طريق الاستشارات من قبل أطباء الأطفال والمستشارين ومؤلفاتهم، وعند إدراة هذه العناية الحثيثة ستتم الأمور بأفضل صورة رغم صعوبتها ومسؤوليتها وعبئها، فبعض النصائح التي تخص الطفل والاستجابة لها ستنزع القلق والخوف اللذين يلازمان الآباء الجدد لأول مرة؛ ابتداءً من أمور الرضاعة ونوع الحليب الذي يتلقاه الرضيع وعن الفترات التي يجب أن يتناول بها وجباته، وروتين نومه في الليل والنهار، والساعات التي يستغرقها في النوم، والعناية الحثيثة بنظافته وعدد مرات استحمامه في الأسبوع والمناطق التي يجب أن تنظف بشكل يومي، وبناء مهارات التواصل مع الطفل الرضيع وكيفية ملامسته وإرضاعه ومراقبة استجاباته الصحية، وتدارك الأمر الذي يقلق الآباء بصورةٍ عامة وهو ارتفاع درجة الحرارة والتي يمكن أن تُشخّص بكل سهولة باستعانة الطبيب المختص[١].
‘);
}
10 نصائح لكِ لتسهيل اعتنائكِ بالتوائم حديثي الولادة
يتطلّب أمر الاعتناء بالتوائم مضاعفة الجهد والوقت عن الاعتناء بمولود واحد، فالقدرة البدنية للآباء الجدد يجب أن تسير بالطريق الصحيح مع مواردهم المحدودة والمساعدة البسيطة للاعتناء بالتوائم حديثي الولادة، ومما لا شك فيه أن مثل هذه المسؤوليات المضاعفة مربكة للآباء على حد سواء، أما للأم فهي مرهقة ومرعبة أكثر لأنّها لا تتعافى فقط عند زوال آلالام الولادة؛ بل يوجد ألم وقلق يراودانها في عقلها وقلبها فعليها التأكد من التغذية الكاملة والسليمة لمولودها الجديد في الأوقات المناسبة، والتأكد من أنّه ينمو بصحة جيدة، وأنه مرتاح في أوقات نومه ورضاعته واستحمامه، ويتضاعف الضغط لأكثر من الضعف عندما يكون الأمر متعلقًا بالاعتناء بالتوائم أي لرضيعين وليس لرضيع واحد.
القليل من التخطيط المنظم والتوفيق بين الجداول الزمنية للرضيعين ستساعدك على اجتياز هذا الاختبار الطويل، والحفاظ على صحتك الجسدية والعقلية والاهتمام بها لتبقي أمًا فعالةً، مستغلة لأوقات نوم طفليك لإتمام أعمالكِ المنزلية والاستحمام أو حتى أخذ قسط من النوم الذي أنت بأمس الحاجة له في ذاك الوقت مع هذه الرعاية المضاعفة والمزدوجة، ولا تترددي بطلب المساعدة من العائلة والأصدقاء أو حتى المساعدة من المربيات المتخصصات، وإن كان بإمكانك أن تستغلي هذه الطرق جميعها فقد تكونين قد أزلت القليل من المهمات الشاقة بالاعتناء بالتوائم، فترتيبك لهذه المساعدات والتوفيق بين المسؤوليات مع جداول نوم الطفلين يجعلك تدركين صحتكِ، وحياتكِ، وعقلكِ، ونفسيتكِ، ولا تنسي إشراك زوجكِ بالمساعدة في الاعتناء بالتوائم حديثي الولادة؛ ليُخفّف عن كاهلكِ هذه المسؤوليات المزدوجة والمهلكة، وهذه المشاركة حتمًا ستمنحكِ راحةً للجسد وللعقل وستتيح لكِ فرص التعافي بشكل سريع لتعودي أكثر هدوءًا وصبرًا.
قد يكون التعامل مع البكاء المتكرر للطفل صعبًا ومحيرًا في بعض الأوقات فما بالك عند سماعك لبكاء طفلين في نفس الوقت؛ فسيكون الأمر محيرًا للغاية لا سيما عن البدء بالبكاء في نفس الوقت؛ فالإرهاق والألم سيكونان بأوجهم ويتطلب الأمر حينها الكثير من الصبر والهدوء، فضلًا عن التعرف على الأسباب التي تدفعهما للبكاء وكيفية إدارة الاعتناء بالتوائم بشكل ممتاز؛ فالبكاء مثلًا هو وسيلة التواصل الوحيدة للرُضَع للتعبير عن احتياجهم ورغباتهم وآلامهم ولكن كيف ستدركين أن هذا البكاء هو الطبيعي لهما وكيف لكِ مثلًا أن تحددي حدّته ومقداره اللذين سيحددان الأولوية في الخدمة لأحد الطفلين؟ فإليك بعض الخطوات والنصائح التي ستساعدك في الاعتناء بالتوائم حديثي الولادة والتي ستجعل من حياتكِ أكثر تنظيمًا واتزانًا[٢][٣][٤]:
ضعي نفس الجداول الزمنية للاعتناء بالتوائم
ضعي نفس جدول النوم والإرضاع لطفليك التوائم، ستساعدك هذه الخطوة على إطعام الطفلين بنفس الوقت فعندما يستيقظ أحدهما للرضاعة أو الأكل سيوقظ الطفل الثاني، وننصحكِ باستخدام الأدوات المزدوجة التي ستساعدك في إطعام الطفلين كوسادة الطعام مثلًا لتتمكني من إطعام الطفلين في نفس الوقت وعربة الأطفال المزدوجة للتنقل بهما بكل سهولة وبيد واحدة فقط وحمل مستلزماتهما جميعها دون حاجتك للحقائب، فهذه المزامنة ستجعل إدارة الاعتناء بالتوائم أسهل وأكثر فاعلية وستساعدك في تدريب وتعويد الطفلين على أوقات النوم والتغذية.
اطلبي المساعدة من العائلة والأصدقاء في الاعتناء بالتوائم حديثي الولادة
قد تحتاجين في الأشهر الأولى على وجه الخصوص لمساعداتٍ مكثفة بشكلٍ كبير، فقد تحتاجين لوالديك أو والدي زوجك لينتقلوا للعيش مع عائلتكِ حتى تسيطري على نمط الحياة الجديد والمختلف، وقد تضطري إذا كانت خيارات العائلة والأصدقاء غير متوفرة إلى طلب المساعدة المأجورة من مربيات الأطفال لمساعدتم على إدارة الاعتناء بالتوائم وتحمل هذه المهمة الكبيرة، أو قد تحتاجين لبعض العاملات في المنزل ليتاح لكِ الوقت للتركيز مع طفليكِ.
انضمي إلى المجموعات المكونة من أمهات التوائم
ستساعدك هذه النوادي سواء أكانت تفاعلية على أرض الواقع أو عبر الإنترنت على التواصل مع الأمهات وتبادل الخبرات والنصائح والإستراتيجيات فيما بينهم بكل ما يخص الاعتناء بالتوائم، فضلًا عن المحافظة على حياتكِ الاجتماعية والتشاركية، وسيوفر لكِ بعض الراحة مع الأمهات الأخريات اللواتي يعشنَ في وضعٍ مماثل لظروفكِ ومشاكلكِ التي تواجينها مع توأمكِ، وستمدكِ بالدعم الكبير من المجتمع الذي تكوّنه هذه المجموعات.
تسوّقي عبر الإنترنت لشراء لوازم التوائم وحاجياتهم
عند نفاذ مستلزمات التوائم فهذا يعني أنّك بحاجة لأسرع طريقة ممكنة لتوفيرها، فيمكنكِ شراء الاحتياجات اليومية الضرورية كالمناديل والحفاضات والملينات عبر الإنترنت، وستوفرين الكثير من الوقت والجهد في تأمينكِ لهذه الحاجيات بدلًا من ذهابك بشكل شخصي لجلبها، ويُمكن أن يوفر ذلك لكِ الخصومات والنقاط بشكل رائع.
لا تشتري من كل الأشياء الأساسية اثنين
وهذا من الأخطاء الشائعة لدى الآباء الذين يقومون بالاعتناء بالتوائم، كشراء الألعاب والكتب التعليمية التي قد يستمتع بها أحد الطفللين والثاني لن يعطيها أي اهتمام، وكذلك والكريمات والبودرة وهذه الأمور التي يمكن أن تتشارك مع الطفلين، فهذه العناصر ليس من الضروري أن تشتريها بشكلٍ مزدوج، وهذا الأمر سيوفر لكِ المال على المدى البعيد، بينما عليكِ شراء هذه العناصر الأساسية لكلا الطفلين ؛ كمقاعد السيارة وكراسي الطعام والأسِرّة.
حاولي أن تنتقي الملابس المحايدة بين الجنسين
إن كنتِ تملكين توأمًا مختلفًا في الجنس فلا داعٍ لشراء الملابس جميعها على أساس الجنس، فالارتداء اليومي والتغيير المتكرر لا يحتاج لملابس مخصصة لكل جنس، وهذا الأمر سيساعدك في التبديل بينهما و سيسهل عليك فرز الملابس وتنظيفها دون أي قلق من اختلاط الألوان أو تلف الملابس بسبب شك الخرز والأزرار.
لا تحملي طفليكِ مع بعضهما لوقت طويل
إن حمل الأطفال واحتضانهم ومداعبتهم أمرٌ رائع لكِ ومهم لهما بالتأكيد، فالترابط الذي يُخلق من هذه التصرفات مهم للغاية لبناء علاقتك الخاصة مع كل طفل، لكن حمل الطفلين مع بعضهما لوقتٍ طويل سيؤدي لتعبك بوقتٍ قصير، فبدلي بين واحدٍ وآخر اتركي واحدًا على سريره أو على الأرض وألهيه باللعب بأي شيء واحتضني الآخر وبدلي بعد مضي بعض الوقت.
خذي قسطًا من الراحة وحاولي الاسترخاء بعيدًا عن المسؤوليات اليومية
لا تنسي نفسك وسط هذه الدوامة التي لن تنتهي إلّا بعد انقضاء وقتٍ طويل، لذايجب عليكِ قضاء بعض الوقت مع ذاتكِ ولنفسكِ فقط، لأنّكِ ستنهارين إن لم تأخذي قسطًا من الراحة بين الوقت والآخر، وهذا الأمر سيعينكِ على تجديد طاقتك وفعاليتكِ في الاعتناء بالتوائم، فأنت بحاجة لبعض الراحة قبل العودة للمعركة، فابتعدي عن الأعمال الروتينية وافعلي الأمور التي تستمتعين بها والتي تبقيكِ سعيدةً ومتحفّزة من بعدها.
خطّطي لاستحمام الطفلين في نفس الوقت
اطلبي المساعدة من شخص آخر أو استخدمي مقعدين للاستحمام لغسل الطفلين في نفس الوقت، فهذا الأمر سيساعدك في توفير طاقتكِ ووقتكِ وجهدكِ، وسيساعد الطفلين على النوم والاسترخاء في نفس الوقت دون أن يزعج أحدهما الآخر.
جهّزي لوازم العناية بالأطفال قبل وقت
فمثلًا قبل موعد الاستحمام جهزي المناشف والحفاظات والملابس والملينات، وجهزي حقيبة للخروج واحتفظي بالماء والوجبات الخفيفة التي يمكنك أن تطعميها لطفليك وأنت في الخارج ، فهذه الأمور ستوفر وقتكِ في تجهيزكِ لها في كل مرة ستخرجين بها.
كيف تجهّزين منزلكِ لاستقبال التوائم حديثي الولادة؟
خلال أشهر حملكِ التسعة وأنت تتخيّلين فرحة قدوم توأمك بالسلامة، وأنت تتمنين لهم تمام الصحة والعافية، وتستعدّين لترحبي بهم في عالمهم الجديد في منزلكِ وبين عائلتكِ، وقد يكون حملكِ بجنينين أمرًا مقلقًا ومخيفًا ومرهقًا لكثرة تفكيرك بالعديد من الأمور ابتداءً من الضغوطات المالية والمضاعفات الصحية والجسدية وتخطيطك للجداول التي لن تكفيها الأربع وعشرون ساعة للاعتناء بالتوائم حديثي الولادة، ففي البداية عند جلب توأمك من المشفى إلى المنزل ستحتاجين لتهيئة السيارة التي ستقلينهما بها ويجب أن توفري بها مقعدين مخصصين للأطفال الرُضِع وأن تتأكدي من تثبيتها بالشكل الصحيح على مقاعد السيارة لتوفّري أعلى معايير السلامة والأمان لهما، وهذه الأمور لا تتم بشكل لحظي أو بين ليلةٍ وضحاها، بل يجب تحضيرها قبل جلب الأطفال إلى المنزل بمدة كافية لتتفقدي ثباتها وسلامة أحزمة الأمان التي ستحتضنها وتتداركين أي عطلٍ بها.
أما بالنسبة لتجهيز المنزل للاعتناء بالتوائم فيتطلب الأمر العديد من الأدوات وليس بالضرورة أن تتوفّر على الفور أو تحتاجينها بشكل مزدوج كما ذكرنا للرضيعين، فتوجد بعض الأمور التي يمكن للرضيعين أن يشتركان بها وأن يستخدامها بشكل متزامن، ففكري بتروٍ قبل شراء الحاجيات لتوفير أموالك ووقتك، أما بالنسبة للحاجيات التي يجب أن تكون جاهزة ومتوفرة فهي أسرة الرضيعين للتأكّد من أنّهما ينامان براحة وأمان وبشكل سليم وهادئ لتنعمي بنوم هادئ أنتِ أيضًا، وحضري الكراسي أو المخدات المخصصة للرضاعة، وإذا كنتِ ستعتمدين على الرضاعة الاصطناعية، فستحتاجين لزجاجات الرضاعة لإطعام الرضيعين، فضلًا عن أدوات تعقيمها، إضافةً لتحضيرك للحفاظات فهي من أهم الاحتياجات في الأيام الأولى للرضيعين؛ فتخزينها وتخزين ملحقات التنظيف قبل الحفاظات أمر مهم جدًا، وحاولي أن تخصّصي حاوية للحفاظات المتسخة تكون مغلقة بإحكام للمحافظة على رائحة المنزل أو تخلصي من الحفاظات بشكل دوري، واحتفظي بعدد جيد من الحفاظات ولا تبالغي لأنّ الأطفال ينمون بشكل سريع فقد لا تناسبهما بعد مضي بضعة أسابيع، وأنشئي مكانًا خاصًا لنوم الأطفال وتغيير ملابسهم حتى لا تنتقلي بكثرة في أنحاء المنزل وتنثري حاجيات الأطفال وتُخلق الفوضى بشكلٍ فظيع[٥].
ماذا تفعلين عندما يبدأ التوائم بالبكاء في نفس الوقت؟
إن البكاء هو الوسيلة الوحيدة التي يتواصل بها رضيعكِ معك للتعبير عن احتياجاته ورغباته إن كان يشعر بالألم أو الجوع أو أنه في ضيق ويحتاج لتغيير حفاظته، فواجبكِ في هذا الوقت هو أن تحاولي تهدئة الطفل الذي تشعرين أنّه أقل بكاءً وشكوى وانزعاجًا، فستتمكنين من تسوية الأمور معه بشكل أسرع ثم تنتقلي للآخر مباشرةً، وحاولي أن تغني لهما عند تهدئتهما حتى لو كنت تحتضنين واحدًا دون الآخر فكلاهما سيسمعانك وأنتِ تغنّي وستتخلصين من التوتر والقلق اللذين خلفهما البكاء وستكونين أكثر صبرًا وستقومين بعملٍ رائع بالاعتناء بالتوائم، وإيّاكِ أن تشعري بالذنب والحزن عند بكائهما لأن هذين الشعورين سيزيدان من التوتر، فالأمر بسيط جدًا فهما يعبران عن حاجاتهما ويتواصلان معك، فأنت عندما تكونين متأكدة من أنهما بخير وأمان ولا يتعرّضون لأي ألم فلا تقلقي فهما يطوران من مهارة التواصل معكِ عبر البكاء فاصبري وابذلي قصارى جهدكِ في الاعتناء بالتوأم فالصبر والجهد سيثمران في طفليكِ وسيتعلمان كيف يهدآن من نفسهما ويلتهيان بأي أمر آخر غير البكاء.
عوّدي أطفالكِ على التعامل معهم بشكل هادئ ومسيطر حتى تكوني قادرةً على لفت انتباههما بالألعاب حتى في أشهرهم الأولى، وتعلّمي كيف تتحكمين وتضبطين نفسك بشكل تدريجي مع وقت بكائهما، وسوف تتحسن نظرتكِ لهذه الفترة في أقرب وقت, ولا بأس إن بكيتِ أنت أيضًا مع أطفالكِ، فبالتأكيد ستمرّين بفترات تشعرين بها أنّ نفسك أيضًا تريد البكاء فافعليها أو حاولي أن تخرجي هذا الضغط والتوتر بأي طريقة؛ كالاتصال بوالدتك أو الاتصال بأختك أو صديقتكِ المفضلة أو إلهاء نفسكِ بقراءة مجلة أو حتى الصراخ في وسادة فالتخلص من هذه المشاعر المكبوتة داخلكِ سيجعل أداءك أكثر من ممتاز.
اتركي طفليكِ عند البكاء إذا أحسستِ أنّك في حالةٍ عصبية أو هستيرية فلا بأس إن تركتِهم في أسرّتهم وهم يبكون، فخذي بعض الوقت بعيدًا عنهم وعن بكائم المستمر واحصلي على قسط من الراحة حتى تهدأ نفسكِ مع مراقبتكِ لهما بين الحين والآخر, وحاولي أن تطلبي المساعدة من الآخرين وتستشيري الأمهات اللّواتي يمتلكن الخبرة في الاعتناء بالتوائم عند تعاملهم أثناء وقوع مثل هذه المشكلات، ولا تترددي بالاتصال بطبيب الأطفال الخاص بهما ليقدم لكِ بعض النصائح التي تجتاجينها أنتِ وطفليك، واطمئني لأنّ هذه المرحلة ستذهب وستمرّ عند نموهم وتقدمهم بالعمر، فقط حاولي تهدئتهم واطلبي المساعدة قدر المستطاع من شريكك وأصدقائك وعائلتك وحاولي أن تقضي هذا الوقت الممتع الذي لن يتكرر مع طفليك المميزين[٦][٣].
المراجع
- ↑“Newborn Baby Care Basics: What to Know When You Leave the Hospital”, www.nytimes.com, Retrieved 2020-08-10. Edited.
- ↑“Twin Baby Care: 16 Tips To Make The Task Easier”, www.momjunction.com, Retrieved 2020-08-10. Edited.
- ^أب“How to Deal With Crying Twin Babies”, www.whattoexpect.com, Retrieved 2020-08-10. Edited.
- ↑“How to Take Care of Newborn Twins”, parenting.firstcry.com, Retrieved 2020-08-10. Edited.
- ↑“Bringing Your Newborn Twins Home From the Hospital”, www.verywellfamily.com, Retrieved 2020-08-10. Edited.
- ↑“How Do I Deal With Twins Crying At The Same Time?”, www.twiniversity.com, Retrieved 2020-08-11. Edited.