15 طريقة بسيطة لتقليل السموم التي تتعرض لها أجسامنا يومياً

‘);
}

تناول الفواكه والخضار العضوية

تتميز الفواكه والخضار العضوية بخلوّها من الموادّ الكيميائية الناتجة عن الأسمدة أو المبيدات الحشرية، ويفضّل تناول كافّة الأطعمة العضوية إلا أنّ غلاء سعرها قد يحول دون ذلك، فيجب على الأقلّ الالتزام بالفواكه والخضروات.

تدليك الجسم

إن للمساج دور كبير في تخليص الجسم من الضغط والتوتر، إلا أنّ أهميته لا تقتصر على هذا، فقد تبيّن أنّ الضغط على بعض المناطق في الجسم من شأنه التسريع من عملية التخلّص من السموم المتراكمة في الجسم، ومنعها من الانتشار.

ممارسة الرياضة

الحركة تزيد من ضربات القلب، ومن شدة النفس، الأمر الذي يؤدّي إلى التعرّق وإفراز السموم خارج الجسم، هذا بالإضافة إلى دور الرياضة الفعال في نحت الجسم، وجعله أكثر جاذبيةً وجمال.

تناول الألياف الغذائية الطبيعيّة

تساعد الألياف الجسم على القيام بمهامه ووظائفه بشكلٍ أفضل، وتقلل من فرص إصابته بالأمراض والمشاكل الصحية الناتجة عن السموم× لأنها تسهل من إخراجها، ومن الأمثلة على الأطعمة المحتوية على الألياف: الحبوب الكاملة مثل القمح، والفواكه الطازجة، بالإضافة إلى المكسرات.

تناول أطعمة الطاقة

تتميّز بكونها غنية بالموادّ المضادّة للأكسدة، بالإضافة إلى المغذّيات التي يحتاج إليها الجسم، ومن الأمثلة على هذه الأطعمة: سمك السالمون، والأفوكادو، وزيت الزيتون، بالإضافة إلى الكتان والبرتقال والسبانخ وغيرها.

التقليل من السكر

يجب التقليل من كمية السكر المتناولة خلال اليوم، حيث إنه يؤدي إلى إجهاد البنكرياس، وتثبيط عمله، وبالتالي فإّن كميات السكر المبالغ فيها داخل الجسم تعتبر من السموم الواجب التخلّص منها.

مسببات تراكم السموم

هي كل ما يؤدي إلى تراكم السموم داخل الجسم، حيث يجب تجنبها بشكلٍ نهائي، مثل المشروبات الغازية، والتدخين، والكحول، بالإضافة إلى الدهون المشبعة.

العناية بالنفس

ذلك عن طريق استخدام الشموع العطرية، والكريمات ذات الرائحة المنعشة والجميلة، والتي ستعمل جميعها على تهدئة الجسم وإنعاش حواسه دون الحاجة إلى تناول الأطعمة السريعة أو الدهون.

فرك الجسم

يخلص من السموم العالقة على الجلد، بالإضافة إلى تفتيح المسامات وإنعاشها والتسهيل من خروج السموم الموجودة داخل الجسم، فمن الممكن الحصول على فرشاة الفرك دات المقبض من الصيدليات أو محلات الأدوات المنزلية.

تسجيل اليوميات

يساعد تسجيل يوميات على مدّ الإنسان بالطاقة والحيوية والرغبة في الاستمرار في هذا البرنامج، كما أنه يساعده على تقبّل الفكرة والاعتياد عليها.

ممارسة اليوغا

فيها يتم إبقاء الجسم على وضعياتٍ معينة، وتحت درجات حرارةٍ عالية، الأمر الذي يؤدي إلى زيادة التعرّق والتخلّص من السموم المتراكمة في الجسم، كما أنه يجعل الجسم أكثر حيويّةً ومرونة وصحّة.

وسائل أخرى

• النوم: إذ إن أهمية النوم وأخذ قسطٍ كافٍ من الراحة بشكلٍ يومي لا يقلّ أهميةً عن شرب ثمانية أكواب من الماء.
• الأصدقاء: من الضروري أن يكون أحد الأصدقاء موجوداً لمساعدة الشخص وحثه على مواصلة التزام العادات الصحية لتطهير جسمه من السموم.