
أولاً، نظّفي بشرتك جيداً مستخدمة غسولاً ذات تركيبة مناسبة لنوعيّتها، ما يساعدك في القضاء على الأوساخ والزيوت المكدّسة عليها والتي غالباً ما تتسرّب إلى مسامها وتسدّها. واحرصي بعدها على تجفيفها مستعينة بفوطة ناعمة تمنع تقشّر بشرتك أو إحمرارها.
ثانياً، طبّقي حمّام البخار عبر تعريض بشرتك لبخار الماء لمدّة لا تقلّ عن 5 دقائق، ثمّ جفّفيها جيداً مستخدمة فوطة ناعمة. ولا تترددي هنا بتمرير مكعبات الثلج عليها إذ تعمل على شدّها وتصغير مسامها بشكل ملحوظ.
ثالثاً، إستخدمي كريماً مقشّراً ذات تركيبة لطيفة أو إعتمدي إحدى الخلطات الطبيعية المناسبة لنوعيّة بشرتك بغية تقشيرها. وتلعب هذه الخطوة دوراً أساسياً في القضاء على الجلد الميت والأوساخ المكدسة على بشرتك وفي مسامها، ما يعزّز نضارتها ونقاوتها.
رابعاً، طبّقي التونر بعد تنظيف بشرتك وتقشيرها، إذ يساهم في القضاء على الأوساخ والشوائب العالقة في مسامها. ومن الضروري هنا إعتماد نوع التونر المثالي لنوعية بشرتك أو إختيار تونر طبيعي على غرار ماء الورد.
خامساً، احرصي على تطبيق ماسك طبيعيّ مغذٍ ومناسب لنوعية بشرتك في الوقت عينه، إذ تعزّز هذه الخطوة نضارتها وإشراقتها. ويمكنك هنا مزج صفار بيضة واحدة مع ملعقتين صغيرتين من العسل الأبيض، ثمّ توزيع المزيج على بشرتك وتركه لمدة ربع ساعة قبل غسلها بالماء الفاتر.
سادساً، رطّبي بشرتك مستخدمة الكريم المرطّب ذات التركيبة المغذّية والمثاليّة لنوعيّتها، ما يساعد في الحفاظ على رطوبتها وليونتها لفترة أطول.