‘);
}

مصادر التعلم

يُعرَفُ مَصادر التعلّم بأنهُ كُلّ شَيءٍ مَخفي سواء كان (كُتُب، مواقع إلكترونيّة، بُحوثات، مَشاريع، مُحاضرات مرئيّة…) تَحتَوي على مَعلومات مُهمّة مَحفُوظَةٍ في مَكانٍ ما سواء كان على الورق أو على الحاسب الآلي، وَيَستَفيدُ منها صاحبُ المَصدَر عندَ الحاجة إليها والرّجوع لها، وهذه المصادر لا تأتي من دُون مجهود بَل يَحتاجُ إلى البَحث المُستَمر والدائم عَن هذه المصادر، لذلكَ هُناك فَوائد عَظيمة منَ المَصادر التعليميّة والتي سنقومُ بالتعرّف عليها من خلال مَوقع مَوضُوع.

أهمّيَة مَصادر التعلّم

يَقُول العالم آينشتاين مَقولته المشهور وَهيَ: (سرّ الإبداع هو أن تَعرف كَيفَ تُخفي مَصادرُك)، وهذه المقولة لها دلالات واضحة على نقطة مهمّة لأهميّة المصادر وهي: