أخبار الطبي. اظهرت تجارب لمقارنة العلاج بممارسة التمارين او الراحة اليومية و تدعيم اسفل الظهر ان كلا العلاجين ينتجان المستوى القليل نفسه من تحسن الالم والعجز والصحة بشكل عام.
حيث ان الام اسفل الظهر الناتجة عن تغير في عظام العمود الفقري يصعب علاجها وحاليا فان العلاج الموصى به هو ممارسة التمارين والحفاظ على الحيوية ولكنه لم يساعد في تخفيف الالم ايضا.
يحدث التغير في عظام العمود الفقري عندما يرشح مصل الدم او الرواسب الدهنية او يحدث تصلب في نخاع العظم ، و يتم الطشف عنه فقط عند اجراء التصوير بالرنين المغناطيسي.
وقد اقترح بان هذه التغيرات مرتبطة بالام اسفل الظهر غير العضلية ، سببها الاجهاد ولهذا فانها قد تكون اكثر استجابة للراحة مقارنة بممارسة التمارين.
الدراسة تك تصميمها لعلاج اسخاص في تجربة لمدة 10 اسابيع ( ومابعتهم بعد عام واحد ) وتألف اما من الراحة لمدة ساعتين يوميا بالاضافة الى ارتداء مدعم لاسفل الظهر للمساعدة في تقليل العبء عن العمود الفقري او اتباع العلاج بممارسة التمارين مرة اسبوعيا يكملها اسلوب حياة نشط.
الدراسة قاست مستويا الالم و العجز والصحة بشكل عام و الاكتئاب وعدد المرضى حققوا الحد الادنى من التحسن السريري في حالتهم. كما قدم المرضى معلومات حول اي مشاكل اخرى في اسفل الظهر او اجازات مرضية بشكل اسبوعي.
لم يجد الباحثون اي فرق في النواتج بين المجموعتين خلال الـ 10 اسابيع من الدراسة او بعد عام من الدراسة, كما انهم لم يجدوا اي فرق في مسار المرض لدى المجموعتين.
وقال الباحثون انه من المعروف ان ممارسة التمارين بشكل معتدل مفيد للصحة الجسدية والعقلية بشكل عام ولهذا من الممكن ان يكون التحسن الذي ظهر لدى المجموعين بسبب سيطرة المرضى على مرضهم اكثر من ان يكون بسبب العلاج.
واظهر الباحثون انه من الممكن ان اسراتيجية الدراسة لم تكن كافية لاظهار فرق واضح كاعطاء ساعتين من الراحة يوميا او ممارسة التمارين مرة اسبوعيا. واوصى الباحثون باجراء المزيد من الدراسات التي قد تستطيع تحديد الاشخاص الذين سيتجيبون للعلاج الافضل.
المصدر: medicalnewstoday
عند الجلوس او الحركه او ممارسه تمارين اعانى من الم شديد ف اسفل الظهر واحيانا الالام يصل للقدمين والساق واصغب عليا الحركه بسيط
عملت تمارين للجزء السفلي من الجسم و بعدها حسيت بالام اسفل الظهر مثل الكهربا هل هي اصابه ام تشنج عضلي
اعاني من الآم اسفل الظهر عند المشي لمدة طويلة او عند ممارسة تمارين للساقين
لدي تقوس اسفل الظهر هل يعالج بالتمارين الرياضية ام علاج طبي او جراحي
اعاني من الام مستمر اسفل الظهر وقت الراحة و وقت العمل
عليك مراجعة طبيب روماتيزم للفحص السريري واجراء اللازم للتشخيص والعلاج
الم اسفل الظهر يحتفي عند الراحة وعند القيام ببعض التمارين لاسفل الظهر واشعر به عند الحركة والانحناء للاسفل والجلوس لفترات طويلة
اود الاستفسار عن تمارين انبساط الظهر ماهي لاني بحثت عنها بالنت ولم اجدها هل هي نفسها تمارين تقوية الظهر ام انها مختلفة ولكم جزيل الشكر والامتنان
كيف تخفيف الام الظهر عند حمل وزن ثقيل
اريد تخفيف وزني دون ممارسة رياضة لانه لدي غضروف في اسفل ظهري
اريد تخفيف وزني ولا استطيع ممارسة رياضة هل من الممكن ان تنصحوني بشئ لتخفيف وزني اعاني من غضروف اسفل ظهر ولا استطيع ان امارس رياضة
فيديوهات طبية عن امراض القلب والشرايين
آخر مقاطع الفيديو من أطباء متخصصين
هل وجدت هذا المحتوى الطبي مفيداً؟
غير مفيد
مفيد
ما الذي ترغب منا بتحسينه في المحتوى الطبي
لا شكراً
إرسال
أخبار الطبي. اظهرت تجارب لمقارنة العلاج بممارسة التمارين او الراحة اليومية و تدعيم اسفل الظهر ان كلا العلاجين ينتجان المستوى القليل نفسه من تحسن الالم والعجز والصحة بشكل عام.
حيث ان الام اسفل الظهر الناتجة عن تغير في عظام العمود الفقري يصعب علاجها وحاليا فان العلاج الموصى به هو ممارسة التمارين والحفاظ على الحيوية ولكنه لم يساعد في تخفيف الالم ايضا.
يحدث التغير في عظام العمود الفقري عندما يرشح مصل الدم او الرواسب الدهنية او يحدث تصلب في نخاع العظم ، و يتم الطشف عنه فقط عند اجراء التصوير بالرنين المغناطيسي.
وقد اقترح بان هذه التغيرات مرتبطة بالام اسفل الظهر غير العضلية ، سببها الاجهاد ولهذا فانها قد تكون اكثر استجابة للراحة مقارنة بممارسة التمارين.
الدراسة تك تصميمها لعلاج اسخاص في تجربة لمدة 10 اسابيع ( ومابعتهم بعد عام واحد ) وتألف اما من الراحة لمدة ساعتين يوميا بالاضافة الى ارتداء مدعم لاسفل الظهر للمساعدة في تقليل العبء عن العمود الفقري او اتباع العلاج بممارسة التمارين مرة اسبوعيا يكملها اسلوب حياة نشط.
الدراسة قاست مستويا الالم و العجز والصحة بشكل عام و الاكتئاب وعدد المرضى حققوا الحد الادنى من التحسن السريري في حالتهم. كما قدم المرضى معلومات حول اي مشاكل اخرى في اسفل الظهر او اجازات مرضية بشكل اسبوعي.
لم يجد الباحثون اي فرق في النواتج بين المجموعتين خلال الـ 10 اسابيع من الدراسة او بعد عام من الدراسة, كما انهم لم يجدوا اي فرق في مسار المرض لدى المجموعتين.
وقال الباحثون انه من المعروف ان ممارسة التمارين بشكل معتدل مفيد للصحة الجسدية والعقلية بشكل عام ولهذا من الممكن ان يكون التحسن الذي ظهر لدى المجموعين بسبب سيطرة المرضى على مرضهم اكثر من ان يكون بسبب العلاج.
واظهر الباحثون انه من الممكن ان اسراتيجية الدراسة لم تكن كافية لاظهار فرق واضح كاعطاء ساعتين من الراحة يوميا او ممارسة التمارين مرة اسبوعيا. واوصى الباحثون باجراء المزيد من الدراسات التي قد تستطيع تحديد الاشخاص الذين سيتجيبون للعلاج الافضل.
المصدر: medicalnewstoday