أخبار الطبي ـ يقول باحثون من هولندا والمملكة المتحدة، أن إعطاء النساء جرعة صغيرة من هرمون التستوستيرون الذكري يجعلهم أقل قدرة على التعاطف مع الآخرين.
وهذه النتائج تضيف وزنا لنظرية أن الهرمونات لها دور في الاصابة بمرض التوحد. وبعد اعطاء ستة عشر متطوعا التستوستيرون أصبحوا أقل قدرة على الحكم على المزاج من تعابير الوجه التي عرضت عليهم.
العوامل البيئية:
التوحد هو اضطراب يؤثر على قدرة الأطفال والكبار على التواصل والتفاعل اجتماعيا بدرجات متفاوتة. في حين تم العثور على جينات مختلفة مرتبطة بالمرض، لكن مزيج الجينات والعوامل البيئية الأخرى التي تنتج التوحد لا تزال غير واضحة. الدراسة الأخيرة، اختبرت فكرة أن المرض يمكن أن يكون نتيجة “دماغ الذكر المتطرف”، ربما بسبب التعرض للهرمونات الذكرية أثناء نمو الدماغ في رحم الأم.
ويدعم ذلك أن معدلات التوحد هي أعلى بكثير بين الفتيان مما هي عليه في أوساط الفتيات. و النساء بشكل عام لديهن مستويات منخفضة من التستوستيرون، وتم اعطاء المتطوعات جرعة من هذا الهرمون لمعرفة ما اذا كان له علاقة بأحد الأشكال الرئيسية المرتبطة بالتوحد – وهي القدرة على التعاطف.
ويقول الباحثون: “هذا يسهم في معرفتنا كيف ان اختلافات هرمونية بسيطة قد أن يكون لها آثار بعيدة المدى على العقل.” وفي الاختبارات عندما يطلب من الشخص النظر الى صور لوجوه ومحاولة تخمين مزاج الشخص في الصورة، قامت النساء بذلك أفضل من الرجال، ولكن تسببت جرعة التيستوستيرون في خفض كبير في هذه الميزة لدى النساء.
ويعتقد ان هذه الفروقات سببها التعرض لمستويات مختلفة من هرمون التستوستيرون في الرحم. ومع ذلك صرحت احدى الباحثات البريطانية في أمراض التوحد: أنه يجب التعامل مع هذه النتائج بحذر، وإن نظرية التستوستيرون مثيرة للاهتمام، لكنها لا تزال مجرد واحدة من العديد من النظريات حول أصل التوحد.
المصدر : BBC
انا واميل للذكورية طفولتي دائما ان يعاملني المجتمع وكاني ذكر شخصيتي الآن ربما تكون انوثية لكن تصرفاتي العكس لذلك اشعر بالتناقض نسويتي عنيفة
انا عندي وسواس بشان ذكريات علي تحرش الجنسي في الماضي و انا اعلم اني لم تعرض لاي تحرش جنسي لكن هذه ذكريات هل صحيحه ام كاذبه هل وسواس ام وهم
انا شاذ جنسيا بسبب وجود شهوة من الخلف احيانا اقرر الانتحار ولكن لدي ايضا شهوة تجاه النساء الا ان ذكري ينتصب مرتخيا علما انه كلما كانت تاتيني هذه الشهو…
انا ذكر شاذ جنسيا موجب اريد التخلص من ذلك انا اخسر اصحابي والمقربين لي عضوي الذكري وقف علي صاحبي المقرب لنا المسه و حدث عدة مرات وكان لا يحدث من قبل ا…
انا اتخيل نفسي ذكر في جسد انثى صغري واناقة احب لعب مع الذكور والبس ملابس الذكور و مشاعر ي مشاعر الذكور احب الفتيات ولا اتخيل نفسي مع رجل ما الحل و
لدي صديق عزيز عليا يحلف انه لم يتم ادخال اي عضو ذكري فيه ولكن يقول لدي وسواس وعدم ثقه في نفسي وقال معا كثر الوسوسه لما اشوف اي شخص يلمس عضوه الذكري اح…
اعاني دائما من الذكريات احن للماضي كثيرا عودته كي اعيش سعادته واصحح اخطائه لكن الشي جعلني لا اركز ع حياتي الحاليه دائما في شرود عندي منكم الرد لان
كيف يمكن ان اقوم بعملية التفارق النفسية Disassociation للتخلص من ذكريات ماضى اليم تعكر صفو حاضرى ولا ان امضى فى حياتى بسبب هذة الذكريات الاليمة التى ت…
هل من الممكن ان اسم دواء يساعد على نسيان الذكريات الاليمة والماضي التعيس الرد باسرع ىوقت
كيف يمكن لي التخلص من الذكريات الحزينة والمؤلمة وهل دواء يفيد لذلك
هل وجدت هذا المحتوى الطبي مفيداً؟
غير مفيد
مفيد
ما الذي ترغب منا بتحسينه في المحتوى الطبي
لا شكراً
إرسال
أخبار الطبي ـ يقول باحثون من هولندا والمملكة المتحدة، أن إعطاء النساء جرعة صغيرة من هرمون التستوستيرون الذكري يجعلهم أقل قدرة على التعاطف مع الآخرين.
وهذه النتائج تضيف وزنا لنظرية أن الهرمونات لها دور في الاصابة بمرض التوحد. وبعد اعطاء ستة عشر متطوعا التستوستيرون أصبحوا أقل قدرة على الحكم على المزاج من تعابير الوجه التي عرضت عليهم.
العوامل البيئية:
التوحد هو اضطراب يؤثر على قدرة الأطفال والكبار على التواصل والتفاعل اجتماعيا بدرجات متفاوتة. في حين تم العثور على جينات مختلفة مرتبطة بالمرض، لكن مزيج الجينات والعوامل البيئية الأخرى التي تنتج التوحد لا تزال غير واضحة. الدراسة الأخيرة، اختبرت فكرة أن المرض يمكن أن يكون نتيجة “دماغ الذكر المتطرف”، ربما بسبب التعرض للهرمونات الذكرية أثناء نمو الدماغ في رحم الأم.
ويدعم ذلك أن معدلات التوحد هي أعلى بكثير بين الفتيان مما هي عليه في أوساط الفتيات. و النساء بشكل عام لديهن مستويات منخفضة من التستوستيرون، وتم اعطاء المتطوعات جرعة من هذا الهرمون لمعرفة ما اذا كان له علاقة بأحد الأشكال الرئيسية المرتبطة بالتوحد – وهي القدرة على التعاطف.
ويقول الباحثون: “هذا يسهم في معرفتنا كيف ان اختلافات هرمونية بسيطة قد أن يكون لها آثار بعيدة المدى على العقل.” وفي الاختبارات عندما يطلب من الشخص النظر الى صور لوجوه ومحاولة تخمين مزاج الشخص في الصورة، قامت النساء بذلك أفضل من الرجال، ولكن تسببت جرعة التيستوستيرون في خفض كبير في هذه الميزة لدى النساء.
ويعتقد ان هذه الفروقات سببها التعرض لمستويات مختلفة من هرمون التستوستيرون في الرحم. ومع ذلك صرحت احدى الباحثات البريطانية في أمراض التوحد: أنه يجب التعامل مع هذه النتائج بحذر، وإن نظرية التستوستيرون مثيرة للاهتمام، لكنها لا تزال مجرد واحدة من العديد من النظريات حول أصل التوحد.
المصدر : BBC