‘);
}

الثورة المعلوماتية

في خضم ثورة التقدم العلمي الهائل عبر الثورة العلميّة في شتى المجالات، وكأحد مفرزات هذه الثورة كانت الثورة المعلوماتيّة التي بنت المجتمع، وامتدت لتشمل معظم مجالات الحياة وجوانبها، فالثورة الملعوماتيّة هي التدفق الهائل من المعلومات في شتى مجالات المعرفة، وإتاحة وتوفر المعلومة عن طريق الوصول إليها، وتبادلها، وحفظها، واسترجاعها بكل سهولة وسرعة، وتنوع أسلوب الوصول إليها من خلال مستحدثات تكنولوجيا الاتصالات والمعلومات، وتخطي حدود الزمان والمكان، وللثورة المعلوماتية مظاهر، ولها إيجابيات وسلبيات سنتحدث عنها في هذا المقال.

مظاهر الثورة المعلوماتية

  • الاستخدام الهائل للانترنت في شتى مجالات العلم والمعرفة
  • الانتشار الكبير للكتب في شتى مجالات المعرفة.
  • ظهور التسجيلات في شتى المواضيع.
  • الانتشار الكبير لوسائل الاتصال والتواصل، ومنها: الفيس بوك، وتويتر، واليوتيوب، والفضائيات المتعددة، والصحافة بكل عناوينها وأشكالها الالكترونيَّة، ومواقع المحتوى العربي الكتابي، ومواقع الإنترنت المتعددة الرسمية وغير الرسمية التي تتدفق فيها المعلومات، في شتى مجالات المعرفة، وتُحدَّث على مدار الساعة.
  • انتشار أنماط متعددة من التعليم المحوسب، ضمن تجارب إبداعيّة يسطرها المدرسون في مختلف مجالات تخصصهم.