• الحمْد لِلَّه الَّذِي منَّ عَلَيْنَا بِالإسلام الحمْدُ لِله رَبِّ العَالمِيْنَ، الحَمْدُ لله الَّذِي لَهُ ما فِي السَّمَواتِ وما في الأرْضِ ولَهُ الحمْدُ في الآخِرَةِ وهُوَ الحَكِيْمُ الخبِيْرُ، الحمْدُ لله فَاطِر السَّمَواتِ والأرْضِ، الحمْدُ لله الَّذِي أنْزَلَ على عَبْدِهِ الكِتَابَ ولم يجْعَلْ لَهُ عِوَجًا الحمْدُ لله الَّذِي لم يَتَّخِذْ صَاحِبَةً ولا ولدًا ولمْ يَكُنْ لَهُ شَريْكٌ في المُلْكِ ولمْ يَكُنْ لَهُ ولِيٌّ مِن الذُّلِّ وكبِّرْهُ تَكْبيْرًا.
• اللَّهُمَّ لكَ الحمدُ أنتَ نُورُ السمواتِ والأرضِ ومَنْ فيهِنَّ، ولكَ الحَمْدُ، أنتَ قيِّمُ السموات والأرض ومن فيهنَّ ، ولكَ الحَمْدُ، أنتَ ملك السموات والأرض ومن فيهنَّ ، ولك الحمدُ أنت الحقُّ، ووعدُكَ حقٌّ، وقولُكَ حقٌّ ولقاؤكَ حَقٌّ، والجَنَّةُ حقٌّ، والنَّارُ حقٌّ والسَّاعةُ حقٌّ، والنَّبِيُّونَ حَقٌّ، ومُحمَّدٌ صلى الله عليه وسلم حَقٌّ
• اللهم صل على محمد وازواجه وذريته كما صليت على ابراهيم وبارك على محمد كما باركت على ابراهيم انك حميد مجيد
• اللَّهُمَّ لك أسلمتُ، وعليكَ توكَّلتُ، وبك آمنْتُ، وإليك أنَبْتُ، وبك خاصمتُ وإليكَ حاكَمْتُ، فاغفِر لي ما قدَّمتُ وما أخَّرتُ وما أسررتُ وما أعلنتُ، أنتَ المُقدِّمُ وأنتَ المُؤخِّرُ، لا إله إلاَّ أنت.
• اللَّهُمَّ لك الحَمْدُ كُلُّهُ، وإلَيْك يَرْجِعُ الأمْرُ كُلُّهُ، عَلانِيَتُهُ وسِرُّهُ. فَحَقٌّ أنْتَ أنْ تُعْبَد، وحَقٌّ أنْتَ أنْ تُحْمَد، وأنْتَ على كُلِّ شَيْءٍ قَديْر.
اللَّهُمَّ لك الحَمْدُ كالَّذِي تَقُولُ، وخَيْرًا مـِمَّا نَقُولُ.
اللَّهُمَّ لك الحَمْدُ بِجَمِيْعِ المَحَامِد كُـلِّهَا.
• اللَّهُمَّ لك الحَمْدُ كَمَا حَمِدْتَ نَفْسَك في أُمِّ الكِتَابِ والتَّوْرَاةِ والإِنْجيْلِ والــزَّبُورِ والفــُرْقَان. اللَّهُمَّ لك الحَمْـدُ أَكْمَلُهُ، ولك الثَّـنَاءُ أجْمَلُهُ، ولك القـَوْلُ أبْلَغُهُ، ولك العِلْمُ أحْكَمُهُ، ولك السُّلْطَانُ أقْوَمُهُ، ولك الجَلالُ أعْظَمُهُ.
• الحمدُ لله كثِيرًا طَيبا مبَارَكًا فيه غيرَ مكْفِيِّ لاَ مُوَدَّع ولاَ مُسْتغنى عَنه رَبن
• الحمدُ لله الذِي لا يُرْجَى إلا فَضْلُه ، وَلا رَازِقَ غَيرُه .
اللَّهُمَّ لك الحَـمْدُ حَتَّى تَرْضَى، ولك الحَـمْدُ إذَا رَضِيْتَ، ولك الحَمْدُ بَعْدَ الرِّضَا.
اللَّهُمَّ لك الحَمْدُ كما يَنْبَغِي لِجَلالِ وجْهِك، وعَظِيْمِ سُلْطَانِك.
• اللَّهُمَّ لك الحمْدُ حَمْدًا يمْلأُ المِيْزان، ولك الحَمْدُ عَدَدَ ما خَطَّهُ القَلمُ وأحْصَاهُ الكِتَابُ ووَسِعَتْهُ الرَّحْمَةُ.
اللَّهُمَّ لك الحمْدُ على ما أعْطَيْتَ ومام َنَعْت، وما قَبَضْتَ وما بَسَطْـتَ.
اللَّهُمَّ لك الحَمْدُ على كُلِّ نِعْمَةٍ أنْعَمْتَ بِهَا عَليْنَا في قَدِيْمٍ أوْ حَدِيْثٍ، أوْ خاصَّةٍ أوْ عَامَّةٍ أوْ سِرٍ أوْ عَلانِيَةٍ او حي او ميت او شاهد او غائب
• اللَّهُمَّ لك الحَمْدُ في السَّرَّاءِ والضَّرَّاءِ ولك الحمْدُ فِي النَّعْمَاءِ والَّلأْوَاءِ، ولك الحمْدُ في الـشِّدَّةِ والرَّخَاءِ، ولك الحمْدُ على حِلْمِك بَعْدَ عِلْمِك، ولك الحمْدُ على عَفْوك بَعْدَ قُدْرتِك، ولك الحمْدُ على كُلِّ حَــال.
الحمْدُ لله في الأُوْلى والآخِرَة، الحَمْدُ لله الَّذِي لا يَنْسَى منْ ذَكرَهُ، والحَمْدُ لله الَّذِي لا يَخِيْبُ منْ دَعَاهُ، ولا يَقْطَعُ رَجَاءَ منْ رَجَاهُ.
• الحمْدُ لله عدَدَ ما خَلَق، الحمْدُ لله مِلْء ما خَلَق، الحمْدُ لله عَدد ما فِي السَّمَواتِ وما فِي الأَرْضِ، الحمْدُ لله عَدد ما أحْصَى كِتـَابُهُ، الحمْدُ لله عَدد كُلِّ شَيْءٍ، الحمْدُ لله مِلْءَ كُلِّ شَيْء.
• سُبْحَانَ الله عَدد ما خلق، سُبْحَانَ الله مِلْءَ ما خلَق، سُبْحَانَ الله عَدد ما في السَّمَواتِ والأرْضِ، سُبْحَانَ الله عَدد ما أحْصَى كِتَابُهُ ، سُبْحَانَ الله عَدد كُلِّ شَيْءٍ سُبْحَـانَ الله مِلْءَ كُلِّ شَيْءٍ، سُبْحَانَ منْ فـي السَّمَاءِ عَرْشُهُ، وفي الأرْضِ سُلْطانُهُ، وفي البَحْر سَبيْلُهُ، وفي الجَنَّةِ ثَوَابُهُ، وفي النَّار عِقَابُهُ، سُبْحَانَ منْ يُسبِّحَ الرَّعْدُ بِحَمْدِهِ والملائِكَةُ منْ خِيْفَتِهِ.
• سُبْحَانَ منْ تُسَبِّحُ لَهُ السَّمَواتُ بأفْلاكِهَا والنُّجُوْمُ بأبْرَاجِهَا، والأرْضُ بِسُهُولِهَا وَفِجَاجِهَا، والبحَارُ بأحْيَائِها وأمْوَاجِهَا والجِبَالُ بقِمَمِهَا وأوْتَادِهَا، والأشْجَارُ بِفُرُوعِهَا وَثِمَارِهَا، والسِبَاعُ فِي فَلَوَاتِهَا وَالطَيرُ في وَكَنَاتِهَا، يَا مَنْ تُسَبِّحُ لَهُ الذَّرَّاتُ عَلَى صِغَرِهَا، وَالمَجَرَّاتُ عَلَى كِبَرِهَا، يَا مَنْ تُسَبِّحُ لَهُ السَّمَاوِاتُ السَّبْعُ وَالأرْضُ وَمَنْ فِيهِنَّ، وإِنْ مِنْ شَيءٍ إلاَّ يُسَبِّحُ بِحَمْدِه وِلَكِن لا نَفْقَهُ تَسبِّيحَهُم .
• سُبْحَانَك اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ وَتَبَارَكَ اسْمُكَ وَتَعَالى جَدُكَ وَلا إِله غَيْرُكَ، أَنتَ الأولُ فَليسَ قَبْلُكَ شَيءٌ، وَأنتَ الآخِرُ فَليسَ بَعْدُكَ شَيءٌ، وَأنتَ الظَاهِرُ فَليسَ فَوقَكَ شَيءٌ، وَأنتَ البَاطِنُ فَليسَ دُونَكَ شَيءٌ، ليسَ كَمِثلكَ شَيءٌ وَأنتَ السَمِيعُ البَصِير.
• يا منْ خَلقَ فسَوَّى، وقدَّر فَـهَدَى يَا مَنْ أَمَاتَ وَ أَحْيَا، وَأَضْحَكَ وَأَبْكَى يَا مَنْ خََلقَ الزَّوْجَيْنِ الذَّكَر والأُنْثَى، يَا مَنْ يَعْلَمُ السِّرَ وَأَخْفَى، يَا مَنْ لَهُ الأسْمَاءُ الحُسْنَى، يَا مَنْ مَعَ عِبَادِهِ يَسْمَعُ وَيَرَى يَا مَنْ أَعْطَى كُلَّ شَيءٍ خَلْقَهُ ثُمَّ هَدَى يا كَثيْرَ النَّوَال، يا حَسنَ الفِعَالِ، يا قَائِمَا بِلا زَوَالِ، يا مُبْدِئًا بِلا مِثَالِ، يا مَنْ يَعْلَمُ مَكَاييلَ البِحَارِ، وَمَثَاقِيلَ الجِبَالِ، وعَدد أوْرَاقِ الأشْجَارِ، وعَدد قَطَرَاتِ الأمْطَارِ، يا ذا الَمنِّ القَدِيْم، والإحْسَان العَمِيْم، والفَضْلِ العَظِيْم، يا سامِعَ الصَّوْتِ يا سابِقَ الفَوْتِ، يا كاسِي العِظَامِ لَحمًا بَعْدَ المَوْتِ يا سامِعًا لِكُلِّ شَكْوَى، يا مُنْتَهَى كُلِّ نَجْوى، يا كاشِفَ الضُّرِّ والبَلْوَى يا أهْلَ المَغْفِرَةِ والتَّقْوَى، يا فَالِقَ الحَبِّ والنَّوَى يا ذَا الطَّوْلِ والإنْعَام، يا ذا الجَلالِ والإِكْرَامِ يا منْ يَكْفِي مِنْ كُلِّ أحَد، ولا يَكْفِي عنْهُ أحَد، يا أوَّلَ الأوَّلِيْنَ، يا آخِرَ الآخِرِيْنَ يا ذا القُوَّةِ المَتِيْن، يا رَاحِمَ المَسَاكِين، يا أرْحمَ الرَّاحِمِين، يا منْ هُوَ أقْرَبُ إليْنَاِ منْ حَبْلِ الوَرِيْد، يا منْ لَيْس عنْ كرَمِهِ سَائِلٌ مَرْدُود، يا منْ لا يَحِيْفُ في حُكْمِهِ ويَحْلُمُ عنِ الظَّالِمِ و الكَنُود.
• اللَّهُمَّ يا حَيُّ يا قّيُّوم، يا ذا الجَـلالِ والإكْرَامِ والعَظَمَةِ وَالسُلطَان، يا أرْحَمَ الرَّاحِمِيْنَ، يا أرْحَمَ الرَّاحِمِيْنَ، يا أرْحَمَ الْرَّاحِمِين، يا غيَّاث المُسْتَغِيثِين، يا من ذِكرُهُ شرفٌ للذَّاكِرين، وشُكْرُه فَوْزٌ للشَّاكِرين وحَمْدُهُ عِزٌ لِلحَامِدين، وبَابُه مفتُوْحٌ للسَائِلين، و رَحْمَتُهُ قَرِيبٌ من المُحْسِنـين يا واسِعَ الكَوْنِ بِرحْمَتِك ، يا شَامِلَ الخَلْق بنعمتك ، يا من َلا يَمِـلُّهُ الدُّعاء.
• يا من لا يرجى إلا فضله، ولا يسأل إلا عفوه. سَألْنَتكَ ربنا تَذَلُّلاً، فَأَعْطِنَي تَفَضُّلاً واسْتَجِبْ لَي تَكَرُّمًا.
آمنتُ بِالله العَظِيم وحْدَهُ وكَفَرتُ بِالجِبْتِ والطَاغُوتْ واسْتمْسَكْتُ بِالعُرْوَةِ الوثْقَى لا انفِصَامَ لهَا والله سَمِيعٌ عَلِيمْ.
• لا إلَهَ إلاَّ الله عَدد ما مَشى على السَّمَوَاتِ والأرَضِيْنَ ودَرَج، والحَمْدُ لله الَّذِي بِيَدِهِ مَفَاتِيْحُ الفَرَج، يا فرَجَنَا إذا انْقَطَعَتِ الأسْبَاب، ويا رجَاءَنَا إذا أُغْلِقَتِ الأبْوَاب
• يَا مَنْ يَجُودُ وَيَسْمَحْ، وَيُعْطِى وَيَمْنَحْ وَيَعْفُو وَيَصْفَحْ
• اللَّهُمَّ يا منْ هُوَ فـي جَلالِهِ عَظِيْم وبعِبَادِهِ رحِيْم، و بِمَنْ عَصَاهُ حَلِيْم، ولِمَنْ رَجَاهُ كَرِيْم، يا مَنِ امْتَدَّتْ إلَيْهِ أكُفُّ السَّائِليْنَ واخْتَلَطَتْ في دُعَائِهِ أصْوَاتُ المُلِحِّيْنَ، وتَطَلَّعَتْ لِمَعْرُوفِهِ أبْصَارُ المُؤَمِّلِيْنَ، يا منْ تَخْشَعُ لَهُ الأَصْوَات، يا منْ يَقْبَلُ التَّوْبَةَ عنْ عِبَادِهِ ويَعْفُو عنِ السَّيِّئَات. إلهَنَا لَيْسَ مَعَك إلَهٌ في الكوْنِ فَيُدْعَى، وليْس لك شَرِيْكٌ فَيُرْجَى، بِمَنْ نستغيث وأنْتَ الرَّحِيْمُ الغَافِرُ؟ وبِمَنْ نستنصر وأنْتَ القَوِيُّ النَّاصِرُ؟ وبِمَنْ نستجير وأنْتَ القَوِيُّ القَادِرُ؟ يا منْ أمَرْتَني بِالإحْسَانِ إلى النَّاسِ أحْسِنْ إليْ بِقبول دعائي واعمالي ، يا مَنْ أمَرْتَنَا بِالعفوِ عَمَّنْ ظَلمَني، ظَلَمْت نفسي فَاعْفُ عَنّي.
• اللَّهُمَّ أنْتَ أَحَقُّ مَنْ ذُكِر، وأحَقُّ مَنْ عُبِد، وأنْصَرُ منِ ابْتُغِي، وأرْأَفُ منْ مَلَك، وأجْوَدُ منْ سُئِل، وأكْرَمُ منْ أعْطَى، وأرْحَمُ منِ اسْتُرْحِم، وأكْفَى منْ تُوُكِّلَ علَيهِ، وأبَرُّ منْ أجَاب، أنْتَ المَلِكُ لا شَرِيْكَ لك، وأنْتَ الفَرْدُ لا نِدَّ لك كُلُّ شَيْءٍ هَالِكٌ إلاَّ وَجْهَك، لا تُطَاعُ إلاَّ بِإِذْنِك، ولا تُعْصَى إلاَّ بِعِلْمِك، تُطَاعُ فَتَشْكُر، وتُعْصَى فَتَغْفِر، أقْرَبُ شَهِيْدٍ، وأدْنَى حَفِيْظٍ، حُلْتَ دُوْنَ النُّفُوسِ، وأخَذْتَ بالنَّوَاصِي، وكَتَبْتَ الآثَارَ ونَسَخْتَ الآجَالَ، القُلُوبُ لكَ مُفْضِيَةٌ والسِّرُّ عِنْدَك عَلانَيِةٌ. الحَلالُ ما أحْلَلْتَ والحَرَامُ ما حَرَّمْتَ، والدِّيْنُ ما شَرَعْتَ والأَمْرُ مَا قَضَيْتَ، والخَلْقُ خَلْقُكَ، والعَبْدُ عَبْدُكَ، وأنْتَ اللَّهُ، المَلِكُ، الرَّؤُوفُ التَّوَّاب الرَّحْمَنُ الرَّحِيْمُ.
• اللَّهُمَّ إني اسْألُكَ بِنُوْرِ وَجْهِك الكَرِيم الذِي أشْرَقَتْ لَهُ السَّمَواتُ والأرْضِ وبِاسْمِك العَظِيْمِ أنْ تَقْبَلَني في هَذِهِ السَّاعَةِ وتَرْضَى عَنّي رِضًا لا سَخَطَ بَعْدَهُ أبَدًا.
• اللَّهُم يا مَنْ هُوَ حَيِيٌّ كَرِيْمٌ يَسْتَحِيْي إذَا رَفَعْنَا أيْدِيَنَا إلَيْهِ أنْ يَرُدَّهُمَا صِفْرًا خَائِبَتَيْن.
• اللَّهُم َإني ادَعَوْك دُعَاءَ مَنْ يَرْجُوك وَيَخْشَاك، ويَبْتَهِلُ إلَيْك ابْتِهَالَ منْ لَمْ يَخْطُرْ بِبَالِهِ سِوَاك، ورَحْمَتُكَ تَسَعُ منْ أطَاعَكَ ومَنْ عَصَاك ..
• اللَّهُم رَبَّنَا ما عَصَيْتك جَهْلاً بعُقُوْبَتِكَ، ولا تَعَرُّضًا لِعَذَابِك، ولَكِنْ غَرَّني سَتْرُكَ عَليْ، وأطْمَعَني عَفْوُكَ وبِرُّكَ بِي إلَهي مَوْلاي ثِقَتي، رَجَائي، ارْحَمْ عِبَدًا غَرَّهُ طُولُ إِمْهَالِك، وأطْمَعَهُ كَثْرَةُ إِفْضَالِك، َقَدْ لاذُ بِعِزِّك وجَلالِك ومَدَّّ أكُفَّهُ لِطَلَبِ نَوَالِك. يا خَيْرَ مَنْ سُئِل، ويا أجود مَنْ أعْطَى يا قَرِيْبًا مِمَّنْ دَعَاك، يا حَلِيْمًا على منْ عَصَاكَ.
• اللَّهُمَّ إني اسْألُكَ بِأَنَّكَ أنْتَ المَنَّانُ بَدِيْعَ السَّمَوَاتِ والأَرْضِ، يا ذَا الجلالِ والإِكْرَامِ، ونسألك اللَّهُمَّ بِأنَّك أنْتَ اللهُ الَّذِي لا إلَهَ إلاَّ أنْتَ الوَاحِدُ الأحَدُ، عَلِيٌّ على العُلا، فَوْقَ العُلا، رَبٌّ صَمَدٌ، مُنَزَّهٌ في مُلْكِهِ، لا شَرِيْك لك ولا ولَد، ونسألك اللَّهُمَّ بِأنَّك أنْتَ اللهُ الَّذِي لا إلَهَ إلاَّ أنْتَ الحيُّ القَيُّوْمُ، الرَّحْمَنِ الرَّحيْم، المَلِكِ، الحقِّ المُبِيْنِ، يا ذا الجَلالِ والإِكْرَامِ، واسْألُك اللَّهُمَّ وأنْتَ فَاطِرُ السَّمَواتِ والأَرْضِ عَالِمُ الغَيْبِ والشَّهَادَةِ، أنْتَ تَحْكُمُ بَينَ عِبَادِك فِيْمَا كانُوا فِيْهِ يَخْتَلِفُون.
• إِلهَِي تَمَ نُورُكَ فَهَديْتَ فَلَكَ الحَمْد، عَظُمَ حِلْمُكَ فَغَفَرت، بَسَطتَ يَدَكَ فَأَعْطَيتَ فَلَكَ الحَمْد، وَجْهُكَ أَكْرمُ الوُجُوه وَجَاهُكَ أَعْظَمُ الجَاه، وَعَطِيَتُكَ أَفْضَلُ العَطِية وَأَهْنَاهَا، تُطَاعُ فَتَشْكُر، وَتُعْصَى فَتَغْفِر، وَتُجِيبُ المضطر، وَتَكْشِفُ الضُر، تَشْفِي السَقِيم وَتَغْفِرُ الذَنب وَتَقْبَلُ التَوبْ وَلاَ يَجْزِي بِآلائِكَ أَحْد، وَلاَ يَبْلُغُ مَدْحُكَ قَولُ قَائِل.
• إِلَهِي يَا حَسَنْ التَجَاوز يَا مَنْ أَظْهَرَ الجَمِيل وَسَتَرَ القَبِيحْ يَا مَنْ لاَ يَأْخُذُ بِالجَرِيرَة وَلاَ يَهْتِكُ السِتْر يَا وَاسِعُ المَغْفِرَة يَا بَاسِطَ اليَدينِ بِالرَحمَة، يَا صَاحِبَ كُلِ نَجْوَى وَيَا مُنْتَهَى كُلِ شَكْوَى يَا كَرِيمَ الصَفْح يَا عَظِيمَ المَن يَا مُبْتَدئاً بِالنِّعَم قَبْل اسْتِحْقَاقَها، يَا ربي وَسَيدي وَمَولاَي وَيَا غَايةَ رَغْبَتِي، أَسْألُكَ يَا الله أَنْ تُحَرِمَ وَجْهِي عَلَى النَار وان ترزقني ووالدي الفردوس الاعلى من الجنة ، وَأنتَ الرؤوف الرَحِيم
اللَّهُمَّ لا تَحْرِمْنِي خَيرَ مَا عِندَكَ بِشر وسُوءِ مَا عِندِي.
اللَّهُمَّ لا تَحْرِمْنِي خَيرَ مَا عِندَكَ بِشر وسُوءِ مَا عِندِي.
اللَّهُمَّ لا تَحْرِمْنِي خَيرَ مَا عِندَكَ بِشر وسُوءِ مَا عِندِي.
• إِلَهِي أَغْلَقَتْ المُلوكُ أَبْوابَهَا وبَابُكَ مَفْتُوح للسَائِلِين، غَارتِ النُجُوم ونَامَتْ العُيونْ وَأَنْتَ الحَيُّ القَيُّوم الَذِي لا تَأْخُذُه سِنَةٌ وَلاَ نَوم.
• إِلَيكَ تَوَجَّهْت، وَبِفِنَائِكَ أَنَخْنت، وَلِمَعْرُوفِكَ تَعَرَّضْت، وبِقُرْبِكَ نَزَلت. يَا حَبِيبَ التَائِبِينَ، ويَا سُرورَ العَابِدِينَ، ويَا أَنِيسَ المُنْفَرِدِينَ، ويَا حِرزَ اللاجِئينَ، ويَا ظَهِيرَ المُنقَطِعِينَ، ويَا مَنْ حَبَّبَ إِليه قُلُوبَ العَارِفِينَ، وبِه أَنِسَتْ أَفئِدةْ الصِدِيقيِّن، يَا مَنْ أَذَاقَ قُلوبَ العَابِدينَ لَذِيذ الحَمْد وَحَلاوة الانقِطَاعَ إِليه، يَا مَنْ يَقْبلُ مَنْ تَابْ ويَعْفُو عَمَنْ أَنَاب، يَا مَنْ يتَأْنَى عَلَى الخَاطِئين، ويَحْلُم عَنْ الجَاهِلين، يَا ذا الَذِي اسْتدرَكَ بِالتَوبَةِ ذُنُوبَنَا، وكَشَفَ بِالرَحْمَةِ غُمُومَنَا، وصَفَحَ عَنْ جُرمِنَا بَعْد جَهْلِنَا، وأَحْسَنَ إِلينَا بعد إِسَاءتِنَا. يَا خَيرَ مِنْ قَدِر، وأَرأَفَ مَنْ رَحِمْ وعَفَا.