ريجيم زيت الزيتون

‘);
}

ريجيم زيت الزيتون

يقوم رجيم زيت الزيتون على شرب زيت الزيتون البكر في الصباح؛ إذ يُساعد على فقدان الوزن، فشرب ربع كوب من زيت الزيتون البكر في الصباح، يمنح الجسم بداية جيدة، أو يمكن شرب كوب صغير من زيت الزيتون مع كوب صغير من الماء الدافئ مع الليمون الطازج، يُساعد على الحفاظ على صحة الجهاز الهضمي، وتخليص الجسم من الإمساك، ممّا يُساعد على فقدان الوزن، ويُساعد تناول زيت الزيتون على التخلص من مشكلة الهضم البطيء، لأنّ زيت الزيتون يُساعد الجسم على التخلص من السموم، ولكن يجب الاعتدال في تناوله؛ إذ إنّ كمية صغيرة منه كافية لإعطاء الجسم ما يحتاجه لفقد الوزن؛ إذ يُساعد الجسم على العمل جيدًا.^[٢]

[wpcc-script async src=”https://cdn.wickplayer.pro/player/thewickfirm.js”][wpcc-script data-playerpro=”current”]

فوائد زيت الزيتون

يشتهر الزيتون بأنّه ثمرة شعبية وصحية؛ إذ أنّه غني بالأحماض الدهنية الأحادية غير المشبعة، ويستخدم زيت الزيتون في العديد من الصناعات، وله العديد من الفوائد الصحية للجسم، ومن فوائد زيت الزيتون ما يأتي:^[٣]

• مفيد لنظام القلب، والأوعية الدموية، استهلاك زيت الزيتون بانتظام يقلل من الأصابة بأمراض القلب، والأوعية الدموية، وارتفاع ضغط الدم، وارتفاع مستويات الكوليسترول في الدم، والدهون الثلاثية.
• مفيد في التخلص من مشاكل الأوعية الدموية، تناول زيت الزيتون يساعد في تقليل الالتهاب، والخلل الباطني، والتمثيل الغذائي للكربوهيدرات، والتخثر.
• يمنع الجلطة، استخدام زيت الزيتون بانتظام في السلطة، أو مع الخبز، يُقلل من العرضة للسكتة الدماغية، فزيت الزيتون يُعد علاجًا رخيصًا وسهلًا، لمنع السكتة الدماغية.
• يمنع سرطان الثدي، يُقلل استهلاك زيت الزيتون من خطر الإصابة بسرطان الثدي.
• يُقلل الاكتئاب، تناول الدهون المتحولة في الغذاء بكثرة مثل؛ تناول الأطعمة السريعة، والمواد المنتجة، ويزيد من فرصة حدوث الاكتئاب بعكس الأشخاص الذين يتناولون نظام غذائي غني بالدهون الأحادية غير المشبعة مثل؛ زيت الزيتون البكر.
• الاستخدامات الصناعية لزيت الزيتون، يُستخدم زيت الزيتون في العديد من الصناعات؛ كمستحضرات التجميل، والصابون، والطب، ويستخدم وقودًا للمصابيح التقليدية.
• القلي بزيت الزيتون، يمكن القلي بزيت الزيتون من احتفاظ الغذاء بمغذياته، كما أنّ الفينولات الموجودة في زيت الزيتون تنتقل إلى الأطعمة ممّا يجعلها أكثر صحة، فزيت الزيتون أكثر استقرار، وأقلّ عرضة لتغيير القيمة الغذائية للأطعمة المقلية.

علاج الإمساك بزيت الزيتون

تُعد مشكلة الإمساك من المشكلات الصحية التي يعاني منها العديد من الأشخاص؛ إذ يحدث نتيجة الحركة البطيئة للبراز عبر الأمعاء، ويجب أن يكون هناك حركة واحدة على الأقل للأمعاء في اليوم، أمّا إذا كانت حركة الأمعاء أقلّ من ذلك فإنّ الشخص يجب عليه معالجة حالة الإمساك، ومن الملينات الطبيعية لمعالجة مشكلة الإمساك زيت الزيتون؛ إذ إنّ شرب 4 ملليلتر من زيت الزيتون، فعال جدًا في تحسين معظم أعراض الإمساك، ويمكن أيضًا شرب كوب من عصير البرتقال الممزوج مع ملعقة من زيت زيتون البكر، أو شرب كوب من الحليب الدافئ الممزوج مع ملعقة من زيت الزيتون، وفي حالة أن مشكلة الإمساك كانت متكررة يمكن إضافة زيت الزيتون إلى السلطة، أو الخضار المطبوخة، أو البيض لجعلها مكون أساسي في النظام الغذائي.^[٤]

التركيب الكيميائي لزيت الزيتون البكر

يعتمد التركيب الكيمائي لزيت الزيتون على التقنية المستخدمة في استخراجه، فعملية استخراج زيت الزيتون تقوم على سحق الزيتون ثم فصل الزيت عن لب الزيتون تحت ضغط مرتفع، فيُحصل على زيت الزيتون بالعمليات التي تتميز بالقوة، والشدة، ويحتوي زيت الزيتون على نسبة علية من الأحماض الدهنية الحرة، ويمتاز البكر منه بنكهة ورائحة قوية، ولون الفاتح، ومن أهم ميزات زيت الزيتون البكر الترشيح، ويتكون من الدهون الثلاثية، التي هي مجموعة متنوعة من استرات الجلسرين مع الأحماض الدهنية المختلفة مثل؛ حمض الأوليك غير المشبع الأحادي، وحمض اللينوليك، وحمض النخيل، ويحتوي زيت الزيتون البكر على مكونات دقيقة محبة للدهون مثل؛ الفيتوستيرول، ومركبات فينولية، والسكوالين، وتوكوفيرول، وتشتهر مركبات الفينول الموجودة في زيت الزيتون البكر، بأنّها المسؤولة عن الطعم المر في زيت الزيتون البكر.^[٥]

أوراق الزيتون

يحتوي شجر الزيتون على العديد من الفوائد؛ إذ يوجد العديد من الفوائد في ثمرة الزيتون، وكذلك أوراقها؛ إذ إنّ أوراق الزيتون له فوائد عديدة تؤثر على جميع الأشخاص، والجرعة اليومية المسموح بها من مغلي ورق الزيتون هي من 500 إلى 1000 ملليغرام، ويمكن تقسيمها إلى عدة جرعات في اليوم، وينصح بالبدء بجرعة صغيرة عند استخدامه أولّ مرة ثمّ زيادة الجرعة تدريجيًا، ولكن ينصح بعدم استخدامه كثيرًا للاستفادة منه بطريقة صحية، ومن هذه الفوائد الموجودة في أوراق الزيتون ما يأتي:^[٦]

• يساعد في إنقاص الوزن؛ إذ يُعتقد أنّ مستخلص أوراق الزيتون، يُقاوم السمنة بتنظيم الجينات التي تُؤثر على زيادة الوزن.
• يُعالج مرض السكري من النوع الثاني.
• انخفاض نسبة الجلوكوز في الدم.
• يساعد مستخلص أوراق الزيتون من الحد من تناول الطعام.
• زيادة الأنسولين في الدم.
• تقليل فرط الأنسولين.
• يساعد على ضبط مستوى ضغط الدم في الجسم.
• تُسهم في إنقاص معدل الكوليسترول في الدم.
• يحسن صحة القلب.
• تُسهم في تحفيز الجسم على محاربة الالتهابات والأمراض المختلفة؛ إذ يُعالج مرض الهربس، فيُقلل من قدرة فيروس الهربس على غزو الخلايا المحيطة.
• يمنع السرطان، ويُقلل من خطر الإصابة بمرض السرطان فمستخلص أوراق الزيتون، يُوقف نمو الخلايا السرطانية.
• تعمل على زيادة كفاءة عمل الجهاز المناعي في الجسم وتُسهم في تقويته.
• يحمي الدماغ من مرض الزهايمر، وشلل الرعاش.
• خفض الكوليسترول.

المراجع

1. ↑“All About Olive Oil”, WebMD, Retrieved 29-11-2019. Edited.
2. ↑ Ashley Sobel, RD, CDN (21-6-2019), “Does Drinking Olive Oil Have Any Benefits?”، Healthline, Retrieved 27-11-2019. Edited.
3. ↑Yvette Brazier (11-12-2017), “What are the health benefits of olive oil?”، MedicalNewsToday, Retrieved 29-11-2019. Edited.
4. ↑ Alan Carter, PharmD (18-3-2016), “How to Use Olive Oil for Constipation Relief”، Healthline, Retrieved 29-11-2019. Edited.
5. ↑“Potential Health Benefits of Olive Oil and Plant Polyphenols”, mdpi, Retrieved 27-11-2019. Edited.
6. ↑ Debra Rose Wilson, PhD, MSN, RN, IBCLC, AHN-BC, CHT (27-6-2017), “Olive Leaf Extract: Dosage, Benefits, Side Effects, and More”، Healthline, Retrieved 30-11-2019. Edited.