كلام عن الكبرياء وعزة النفس

‘);
}

كلام عن الكبرياء وعزة النفس في الحياة

الكبرياء وعزة النفس من الأشياء التي لا يهنأ العيش في الحياة بدونها، وممّا قيل من كلام عن الكبرياء وعزة النفس في الحياة:

  • كبرياء الإنسان وعزة نفسه أغلى ما يملك لأنّهما يصنعان كيان الإنسان ويحفظان كرامته من الضياع.
  • الكبرياء وعزة النفس هما رأس مال الإنسان في الحياة، وتمسّكه بهما يعني عدم رضاه بالهوان والذل والمهانة.
  • يمكن للإنسان أن يتنازل عن أشياء كثيرة، لكن عند كبريائه وعزة نفسه عليه أن يطغى ويكون قويًا ومصممًا على ألّا ينقص شيءٌ منهما طوال حياته.
  • الإنسان الذي يعتزّ بنفسه ويصون كبرياءه في حياته، تكون له الهيبة بين الناس ويحفظون كرامته في حضوره وغيابه لأنّ عزة النفس والكبرياء أهمّ ما في الإنسان.
  • عزة النفس والكبرياء من أولى أولويات الحياة، فإن تخلّى الإنسان عنهما تُصبح حياته أشبه بحياة العبد الذي يتعرض للإهانة ويصمت عنها ولا يكترث لها.
  • قد ينسى الإنسان نفسه وحياته وعمره، لكنّه أبدًا لا ينسى من يهين كبرياءه وعزّة نفسه في حياته؛ لأنّ من يفعل هذا فإنه يجرح كرامة الإنسان ويُهينه.
  • وصفَ الشعراء عزّة النفس والكبرياء بالكثير من الكلمات الممزوجة بالفخر والعزّة، فالكبرياء وعزة النفس ملح الحياة بالنسبة للإنسان وهما أثمن ما يملك.
  • الحياة مزيجٌ من المشاعر الإنسانية، وأسماها بالنسبة للشخص أن يكون كريمًا عزيز النفس ذا كبرياءٍ طاغٍ لا يسمح بالإهانة والتجاهل.