‘);
}

جلّ الصبار

يُعدّ أحد الكريمات المرطّبة المهمّة المُستخلَصة من نبات الصبار المُستخدَمة في العلاجات الطّبية والتجميلية، وتُنسَب أصول الصبار إلى شمال أفريقيا، ومدغشقر، وشبه الجزيرة العربية، واستعملها كل من اليونان القدماء والرومان في معالجة الجروح والالتهابات، والصّبار نبتة عُصارية غضّة، ويحتوي لُبّها الدّاخلي كمية وافرة من السّائل اللزج الصمغي، فتركيبته الدّاخلية المرطّبة والمضادة للبكتيريا تُعالج الحروق والتشققات، وتُستخدَم أيضًا في معالجة البثور، والحبوب -كحبّ الشباب-، إذ يعدّ مضادًا للفطريات والالتهابات الجلدية المختلفة.[١]