‘);
}
كتب عن الجغرافيا التاريخية
يوجد الكثير من الكتب التي تختص في محتواها بالحديث عن الجغرافيا التاريخية، فيما يأتي بعض الأمثلة على ذلك:[١]
- المعجم الجغرافي للامبراطورية العثمانية.
- الجغرافيا التاريخية دراسة أصولية تطبيقية.
- جغرافيا الحضارات.
- المعجم الجغرافي للأمبراطورية العثمانية.
- الجغرافية والسيادة العالمية.
- شخصية مصر دراسة في عبقرية المكان الجزء الأول.
- كتاب قصص العرب المجلد الأول.
- شخصية مصر دراسة في عبقرية المكان الجزء الثاني.
- كتاب الجغرافية.
- كتاب القاموس الجغرافي للبلاد المصرية.
- كتاب المعجم الجغرافي للامبراطورية العثمانية.
- كتاب بلدان الخلافة الشرقية.
- كتاب من فتوح البلدان للبلاذري.
- كتاب قصص العرب.
- كتاب تاريخ نابليون.
ونضيف إليها أيضاً:[٢]
‘);
}
- الجغرافيا التاريخية دراسة أصولية تطبيقية.
- الجغرافيا التاريخية عصر ما قبل التاريخ وفجره.
- الجغرافيا التاريخية لأفريقيا.
- الجغرافيا التاريخية للعالم لاإسلامي خلال القرن الأربعة الأولى.
- الجغرافيا التاريخية لبلاد الشام في العصر الأموي.
- الجغرافيا التاريخية أصولية تطبيقية.
- دراسات في الجغرافيا التاريخية لبلاد الشام.
- الجغرافيا التاريخية لإفريقيا من القرن الأول إلى القرن التاسع.
- المكان والتاريخ في صدر الإسلام، مقاربات في الجغرافيا التاريخية.
- الموسوعة التاريخية الجغرافية.
تعريف الجغرافيا التاريخية
تُعرف الجغرافيا التاريخية بأنه جغرافية الماضي، بكل جوانبه الطبيعية والبشرية، وهي ليست فرع من فروع الجغرافيا الطبيعية، أو الجغرافية البشرية، مع العلم بأن الجغرافيا التاريخية ليست محصورة في دراسة الماضي؛ وإنما تهتم أيضًا بدراسة النشاط البشري على مر العصور، وقد سُميت بالتاريخية، لأنها دمجت بين الجغرافيا الطبيعية والبشرية في العصور السابقة.[١]
ويدرس الجغرافيون التاريخيون الخرائط بدقة كبيرة؛ حتى يتمكنوا من تحديد الفترات الزمنية للعصور والامبراطوريات، فتُشير الخطوط المؤرخة في أحد الخرائط إلى نمو القوة العظمى وتقلصها في فترة منية معينة، مع معرفة الديانة السائدة في تلك الأمبراطورية، ويوجد العديد من المخطوطات التي تشير إلى العصور الأخرة؛ مثل العصور الجليدية، أو العصور القارية وغيرها.[٣]
العلاقة بين الجغرافيا والتاريخ
تُعرف الجغرافيا بأنها العلم الذي يدرس الظواهر الطبيعية والبشرية التي تحدث على سطح الأرض، وتتفرع إلى ثلاثة أقسام: جغرافيا بشرية، جغرافية طبيعية، وجغرافيا إقليمية، أما التاريخ فهو دراسة علاقة الانسان بشيء ما في الزمن الماضي، بالإضافة إلى دراسة الماضي البشري.[٤]
ويجتمع كل من الجغرافيا والتاريخ عند نقطة واحدة، وهي دراسة المجال، والإنسان؛ فيدرس التاريخ الإنسان من خلال تتبع تفاصيل حياته، أما الجغرافيا فتدرسه ظاهريًا من خلال الوصف فقط، إضافة إلى أن التاريخ يُعطي أهمية كبيرة للزمن والوقت الذي حدث فيه أمر ما، أما الجغرافيا فلا تهتم بالزمن.[٤]
وجاءت الجغرافيا التاريخية لتسهل على المؤرخين فهم التطورات الحضارية والثقافية؛ التي حصلت في وقت معين أثناء تحريرهم لأحداث تاريخية هامة، وهناك علاقة قوية بين علم المكان وعلم الزمان؛ أي التاريخ والجغرافيا.”.[٤]
ولا يمكن فصل الزمان عن المكان، ولا المكان عن الزمان، يقول ميشليه:”بغير الأساس الجغرافي، يبدوا لنا ان الناس الذين يصنعون التاريخ كما لو كانوا يمشون في الهواء أي على غير أساس”.[٤]
المراجع
- ^أب“كتب الجغرافيا التاريخية “، مكتبة كتب التاريخ و الجغرافيا، اطّلع عليه بتاريخ 29/1/2022. بتصرّف.
- ↑“كتب الجغرافيا التاريخية”، مكتبة نور، اطّلع عليه بتاريخ 29/1/2022. بتصرّف.
- ↑“كتب الجغرافيا التاريخية”، مكتبة نور، اطّلع عليه بتاريخ 29/1/2022. بتصرّف.
- ^أبتث“الجغرافيا التاريخية”، حكمة، اطّلع عليه بتاريخ 29/1/2022. بتصرّف.