‘);
}

سرطان الثدي

يعد من أكثر أنواع السرطانات انتشارًا بين النساء، إذ هو السبب الثاني الرئيس في موت النساء بعد سرطان الرئة، ومن أبرز الأعراض المرافقة للإصابة حصول تضخم في الجلد، أو ثخانته، أو تغيرات فيه، أو في الحلمة، وقد تنتج الإصابة نتيجة عوامل وراثية، أو قد تكون نتيجة ممارسات الحياة اليومية؛ كتناول الكحول، وتوجد مجموعة متنوعة من العلاجات؛ ومنها العلاج الجراحي، أو الإشعاعي، أو العلاج الكيميائي، والكثير من كتل الثدي غير سرطانية، غير أن النساء تشعرن بالقلق حيال أي ورم في الثدي أو تغيير فيها، ويمكن للوعي بالأعراض، والفحص الدوري أن يحدا من مخاطر الإصابة.[١]