‘);
}

أدعية من القرآن لتفريج الكرب

تضمّنت بعض الآيات القرآنية دعوات عظيمة تحمل معنى تفويض الأمر وتوكيله إلى الله -سبحانه وتعالى-، واللجوء إليه عند الشدّة والكرب، ويمكن للمسلم أن يدعو بتلك الأدعية إذا ألمّ به مكروه، أو اشتدّ به كرب، وفيما يأتي ذكر لبعض هذه الدعوات:

  • (رَبَّنَا لَا تُؤَاخِذْنَا إِن نَّسِينَا أَوْ أَخْطَأْنَا ۚ رَبَّنَا وَلَا تَحْمِلْ عَلَيْنَا إِصْرًا كَمَا حَمَلْتَهُ عَلَى الَّذِينَ مِن قَبْلِنَا ۚ رَبَّنَا وَلَا تُحَمِّلْنَا مَا لَا طَاقَةَ لَنَا بِهِ ۖ وَاعْفُ عَنَّا وَاغْفِرْ لَنَا وَارْحَمْنَا ۚ أَنتَ مَوْلَانَا فَانصُرْنَا عَلَى الْقَوْمِ الْكَافِرِينَ).[١]
  • (حَسْبُنَا اللهُ وَنِعْمَ الْوَكِيلُ).[٢]
  • (حَسْبِيَ اللهُ لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ ۖ عَلَيْهِ تَوَكَّلْتُ ۖ وَهُوَ رَبُّ الْعَرْشِ الْعَظِيمِ).[٣]
  • (إِنَّمَا أَشْكُو بَثِّي وَحُزْنِي إِلَى اللهِ).[٤]
  • (رَبِّ اشْرَحْ لِي صَدْرِي* وَيَسِّرْ لِي أَمْرِي* وَاحْلُلْ عُقْدَةً مِّن لِّسَانِي* يَفْقَهُوا قَوْلِي).[٥]
  • (أَنِّي مَسَّنِيَ الضُّرُّ وَأَنتَ أَرْحَمُ الرَّاحِمِينَ).[٦]
  • (لَّا إِلَهَ إِلَّا أَنتَ سُبْحَانَكَ إِنِّي كُنتُ مِنَ الظَّالِمِينَ).[٧]
  • (رَّبِّ أَعُوذُ بِكَ مِنْ هَمَزَاتِ الشَّيَاطِينِ* وَأَعُوذُ بِكَ رَبِّ أَن يَحْضُرُونِ).[٨]

أدعية من السنة النبوية لتفريج الكرب

ثبت في السنّة المطهّرة بعض الأدعية والأذكار التي يقولها المسلم عند الكرب لتفريجه وزواله بإذن الله -تعالى-، وقد كان رسول الله -صلّى الله عليه وسلّم- يدعو بها عند كربه ويعلّمها أصحابه الكرام، وفيما يأتي بيان لهذه الأدعية كما وردت في الأحاديث النبوية: