حركة التأليف في العصر المملوكي

‘);
}

حركة التأليف في العصر المملوكي

نشطت حركة التأليف في العصر المملوكي، وظهرت فيه كتبًا جامعةً أشبه بموسوعات كاملة في شتى المجالات والموضوعات، إذ أسهم المماليك في تطوير حركة التأليف من خلال تشجيع العلم والعلماء في مصر والشام، فحرص السلاطين على تشجيع العلماء من خلال تقريبهم إليهم، وإنشاء المدارس، وذلك لتوفير سبل الحياة الكريمة، وإعادة مجد الإسلام.[١]

أنواع المؤلفات في العصر المملوكي

من أنواع المؤلفات في العصر المملوكي ما يأتي:

المؤلفات الدينية

كثرت في العصر المملوكي المؤلفات الدينية بشكل غير مسبوق، وطالت علوم الفقه والسنة والقرآن، ربما يُعزى هذا لما عاشه المجتمع تراجع أفضى بالعلماء إلى محاولة لإحياء علوم الدين في النفوس مرةً أخرى، ومن أهم المؤلفات الدينية في العصر المملوكي ما يأتي:[٢]