

نَسبُ الرسول المصطفى ﷺ ويوم ميلاده
كان -وما زال- شرف النَّسب له المكانة في النُّفوس؛ لأنَّ ذا النَّسب الرَّفيع لا تُنْكَرُ عليه الصَّدارة، نبوَّةً كانت، أو مُلكاً، وينكر ذلك على وضيع النَّسب.


كان -وما زال- شرف النَّسب له المكانة في النُّفوس؛ لأنَّ ذا النَّسب الرَّفيع لا تُنْكَرُ عليه الصَّدارة، نبوَّةً كانت، أو مُلكاً، وينكر ذلك على وضيع النَّسب.
