مقدمة إذاعة مدرسية: خيارات متعددة ومميزة
- اقرأ أيضاً
- معلومات عن الدولة الأموية
- الفتوحات الإسلامية في عهد عمر بن الخطاب
‘);
}
مقدمة إذاعة مدرسية عن الوطن
إلى مكاننا الكبير، والحاضن الأول لقلوبنا وأنفسنا، إلى المكان الذي يسكن في القلب والذاكرة، الوطن الذي جبلت أرواحنا على حبه والوفاء له والعمل من أجل رفعته، الوطن الذي نعشق تفاصيله وجباله ووديانه، والذي نفديه بأنفسنا وأموالنا وممتلكاتنا، نسائم الهواء العليل فيه ترد لنا الحياة من بعد غربة، وتذكرنا بطفولتنا وصِبانا، نعشق فيك يا وطني حنانك وترابك وكل ما فيك، لك منا كل الانتماء والحب.
مقدمة إذاعة مدرسية عن العلم
لن تسمو كرتنا الأرضية بالحياة والرفعة دون العلم، فبالعلم نتصل بأحبائنا ونداوي مرضانا بعون الله، ونبني أوطاننا ونعمرها، والعلم هو ما ينهض بالبشرية إلى أعلى المراتب، ويحول الأرض الجدباء إلى خضراء يانعة تنعش القلوب. في العلم سر التقدم، وفيه تنهض نفوسنا من ظلمات الجهل إلى أنوار العلم والمعرفة والنهضة، وبه غدت أرضنا قرية صغيرة جميلة يانعة.
حث الله تعالى على العلم إذ كانت أول آية تنزل من القرآن (اقرأ)، وأعطى الله قيمة للعلم والعلماء في الدنيا والآخرة لأهمية العلم الكبيرة في السمو بالإنسان والإعلاء من شأنه.
‘);
}
مقدمة إذاعة مدرسية عن الصداقة
الصداقة كنز لا يفنى، كنز ثمين لا يقدر بثمن، فالصديق هو العون لكل إنسان، إذ يقف الصديق معك في المحنة والشدة، ويساندك عند التعب والمشقة، ويفرح لفرحك في كل الأوقات، وعند الخوف ستجد صديقك يدعوك للمسير إلى أمام بقلب قوي لا يخاف.
إن الصداقة لا تتشكل في ليلة وضحاها، بل نتيجة ليالٍ طوال، ومواقف كثيرة شديدة، وإحسان متبادل بين الصديقين، وحفظ للسر ونيصحة حسنة وقول صادق، فليس الصديق من ينافق ويكذب ويشهد زورًا، بل هو شخص ثابت لا تغيره الأيام الشداد.
مقدمة إذاعة مدرسية عن السعادة
إن السعادة شعورًا ينعكس على كل جوانب حياتك، فبها تجد نور الدنيا وجمالها، وبها تجد ألوان العالم الزهية المفرحة.
عليك أن تسعى لأن تكون سعيدًا دائمًا، فالسعادة هي الأمر الذي يدفعك أن تعمل وتبني وتنجز، كما أن السعادة صناعة ذاتية لن يساعدك على تحقيقها إلا أنت، فالسعادة تنبع من جوف الإنسان لا من خارجه، فالسعادة قرار ذاتي داخلي، بها ستنير أيامك وحياتك، وسترى اعكاسها على قرار تتخذه في حياتك.
مقدمة إذاعة مدرسية عن الأم
الأم مدرسة لا تصلح المجتمعات من دونها، فهي نصف المجتمع، وهي الحنان الذي يعطي الإنسان رغبة في إكمال المسير على خطى الأمل والحب، فلولا الأم لم يعش الإنسان لحظة على هذه الدنيا بسعادة وفرح.
يقول الشاعر: الأم مدرسة إذا أعددتها أعددت شعبًا طيب الأعراق، فالشعوب والمجتمعات تنمو بحب الأم وحنانها الذي ينفذ ولا ينضب، وبها يكون الإنسان قويًا ذا أصل ثابت، فالأم هي عيون التي ترى بها نور العالم، وهي اليدان اللتان تصنع بهما حاضرك ومستقبلك الجميلين.