وأكد حسن روحاني أن هذا المشروع العلاجي والطبي لم يسبق له نظير في تاريخ البلاد، وبأن تدشين هذا الصرح الطبي يعزا إلى الظروف الناجمة عن تفشي وباء كورونا في البلاد.
وحول ملف اللقاحات المضادة لفيروس كورونا، أوضح الرئيس الإيراني، أنه “لمدعاة للفخر والاعتزاز بالنسبة إلى بلاده أنها بلغت تقدما أكثر مما كانت تخطط له في مجال إنتاج اللقاح، رغم العراقيل التي وضعها الآخرون”، مشيرا إلى أن إيران تقف، اليوم، في المستوى المطلوب عالميا، من حيث الإمكانيات والطاقات الطبية المتوفرة، وتتعلق بالمستشفيات وأجهزة الإنعاش والتنفس الاصطناعي، فضلا عن غرف العناية الطبية المشددة واللقاحات الطبية، وهي الخدمات التي سعت الحكومة الإيرانية إلى توفيرها، رغم الظروف الصعبة الراهنة.
[wpcc-script type=”application/ld+json”][wpcc-script type=”application/ld+json”][wpcc-script type=”application/ld+json”]