تعود الحياة في ألمانيا إلى طبيعتها تدريجيا، ولكنها تستعد في الوقت نفسه لمواجهة الوباء في حال تعرضها لموجة ثانية. وكانت استراتيجيتها في التصدي للفيروس أكثر فعالية مقارنة بنظيراتها من الدول في القارة الأوروبية. فقد كانت ألمانيا تجري الآلاف من الفحوص أسبوعيا، وجعلت ارتداء الكمامات إجباريا في وسائل النقل العام وفي المتاجر وفي بعض المناطق.
Source: France24.com/