كلام عن جمال الطبيعة

‘);
}

• تمبل جراندين: الطبيعةُ قاسية، ولكنْ ليس من الضروريّ أن نكون كذلك.
• جيمي كارتر: مثل الموسيقى والفنّ، حب الطبيعة هي لغة مشتركة يمكن أن تتجاوز الحدود السياسية أو الاجتماعية.
• موزارت: الربيع بسمة الطبيعة قبل أن تجود بعطائها، إذ لا قيمة للعطاء إذا لم ترافقه بَسمة الرضى.
• فولتير: قانون الطبيعة هو الغريزة التي تجعلنا نشعر بالعدالة.
• تولستوي: واحدة من أوّل شروط السعادة هي أن العلاقة بين الرجل والطبيعة يجب ألّا تُكسر.
• ألبرت أينشتاين: انظر بعمق إلى الطبيعة وبعد ذلك سوف تفهم كلَّ شيء أفضل.
• مصطفى السباعي: زُر الحديقة مرة في الأسبوع لتعرف فضل الله عليك في جمال الطبيعة.
• مصطفى صادق الرافعي: إنّنا لن ندرك روعة الجمال في الطبيعة، إلا إذا كانت النفس قريبة من طفولتها ومرح الطفولة ولعبها وهذيانها.
• إبراهيم الكوني: الطبيعة تنتصر للنوع ضد الفرد، والعقل ينتصر للفرد ضد الطبيعة، هذا هو سبب خصام العقل والطبيعة.
• أبو حامد الغزالي: إن الطبيعة كلها معجزة.
• أحمد صبري غباشي: الطبيعة مجرد وسيلة رمزية بسيطة أهدانا الله إياها، فقط كي نأخذ من خلالها فكرة عن الجنة.
• علي الوردي: لكي تسيطر على الطبيعة يجب عليك أولًا أن تدرسها، فالإنسان جزء لا يتجزأ من الطبيعة المحيطة به.
• غاستون باشلار: في عمق الطبيعة ينبعث نبات دامس، ومع ليل المادة، تزدهر ورود سوداء.
• ماتشادو دي أسيس: الطبيعة بسيطة، الفن ثقيل.
• محمد حسن علوان: أشعر باستمرار بأني معرّض لكمين من الجمال الساذج، وعلى أن أحتاط من مكر الطبيعة.
• مصطفى صادق الرافعي: الطبيعة نفسها تُخفي عن الإنسان أكثر الحقائق رحمة منها بالعواطف التي هي قوام نفسه.
• مي زيادة: من عجائب الطبيعة وضعها النقيض بجوار النقيض، ما أقامت ارتفاعًا إلا أوسعت تخومه تجويفًا.
• إسحاق نيوتن: الطبيعة تسرّ بالبساطة.
• ألفونس دو لامارتين: أي جمال في الطبيعة يستطيعُ أن ينافسَ جمال المرأة التي تحبّ.

شعر عن جمال الطبيعة

قيلت الكثير من القصائد والأشعار التي تتغنّى بجمال الطبيعة وسحرها، وقد وصفت هذه الأشعار أبرز تفاصيل الطبيعة وأدقّ ما تحويه من كنوزٍ ربانية وهبها الله تعالى إياها وأودع سرّه فيها، فالطبيعة هي أكثر الأشياء قربًا من الإنسان، وكل ما فيها مسخرٌ لأجله، ولهذا يتعامل معها الإنسان من منطلق الانتماء، ومن أجمل ما قيل من شعر عن جمال الطبيعة ما يأتي:

• جبران خليل جبران:
  هل اتخذتَ الغاب مثلي   منزلًا دون القصورْ
  فتتبعتَ السواقي   وتسلقتَ الصخورْ
  هل تحممتَ بعطرٍ   وتنشقت بنورْ
  وشربت الفجر خمرًا   في كؤُوس من أثير
  هل جلست العصر مثلي   بين جفنات العنبْ
  والعناقيد تدلتْ   كثُريّات الذهبْ
• المتنبي:
  مَغَاني الشِّعْبِ طِيبًا في المَغَاني   بمنزلة الرّبيعِ منَ الزمانِ
  ولكن الفَتى العربي فيها   غَرِيب الوجه وَاليد وَاللسان
  ملاعب جنة لَوْ سَار فيها  سليمان لسار بترجمان
  طَبَتْ فُرْسَاننا وَالخيل حتى   خَشِيتُ وإن كرمن من الحرانِ
  غدونا تنفض الأغْصان فيهَا   على أعْرافها مِثْلَ الجمانِ
  فسِرْتُ وقد حَجبن الحَرّ عني   وجئن منَ الضياء بمَا كَفَاني
  وَألْقَى الشّرْقُ منها في ثيابي   دنانِيرًا تَفِرّ مِنَ البَنَانِ
  لهَا ثمرٌ تشير إلَيْك مِنْهُ   بأشربة وقفن بِلا أوَانِ
  وَأمواه تَصِلّ بهَا حصاها  صَليل الحَلي في أيدي الغَوَاني
  إذا غَنّى الحَمَام الورق فيهَا   أجابته أغَانيُّ القِيانِ