‘);
}

الزكام خلال الحمل

يتأثر الجهاز المناعيّ لدى المرأة خلال فترة الحمل، ممّا يزيد من فرصة إصابتها بالزكام (بالإنجليزية: Common cold)، ويجدر بيان أنّ مدّة الإصابة بالزكام خلال فترة الحمل تكون أطول من المعتاد، لذلك يجب على الأم الحامل اتّباع الإجراءات اللازمة للوقاية من الزكام قدر الإمكان، ومن الأخبار السارّة أنّه بالرغم من تسبب الزكام بالكثير من الأعراض بما فيها شعور الحامل بالتعب والإعياء العام، إلا أنّ ذلك لا يؤثر في صحة الجنين، كما تتوفّر عدّة خيارات علاجيّة للتخفيف من هذه الأعراض، وفي المقابل تُعدّ إصابة المرأة الحامل بالإنفلونزا خطراً عليها وعلى الجنين، وتتميّز عن الإصابة بالزكام بسرعة ارتفاع درجة حرارة الجسم، والصداع، والشعور بألم العضلات والتعرّق، لذلك تجدر مراجعة الطبيب في حال معاناة الأم الحامل من الإنفلونزا.[١][٢]

علاج الزكام خلال الحمل

العلاجات المنزلية

توجد عدد من العلاجات المنزليّة التي قد تساعد على التخفيف من الأعراض المصاحبة للزكام عند المرأة الحامل والتي تُعدّ آمنة خلال فترة الحمل، وفي ما يلي بيان لبعض منها:[١][٣]