‘);
}

البشرة

يُعد الوجه المنطقة الأكثر عرضة لتراكم الجلد الميت والشوائب، مما يمنح اللون القاتم للجلد، ويسبب انعدام نضارة البشرة ويكدّرها ليبدو الشخص وكأنه مصفر مريض في بعض الأحيان، وعليه فإن تراكم الجلد الميت على الوجه مع الوقت يؤدي إلى إرهاق البشرة وظهور المشكلات عليها كالجفاف، والحبوب، والبثور، وعدم توحد اللون، والتجاعيد، والخطوط الدقيقة؛ لعدم تنفس البشرة وتجدد خلاياها، ويُعرّف الجلد الميت بأنّه قشور تتراكم على البشرة وتؤثر عليها، وقد تتفاقم عند إهمال علاجها لتسبب الاحمرار الذي ترافقه الحكّة والنزيف في بعض المناطق، وتعد النساء أكثر عرضةً للإصابة بتراكم الجلد الميت على الوجه مقارنةً بالرجال.