‘);
}

صعوبات التعلم

تعتبر صعوبات التعلم إحدى التحديات والعقبات التي تعترض طريق سير العملية التعليمية للأطفال، بحيث يظهر الطفل صعوبة في أي من العمليات المرتبطة بالتعليم، مثل: القراءة، والكتابة، والتهجي، والفهم، والتفكير، والإدراك، والانتباه، والنطق، وإجراء العمليات الحسابية، أو في أي من المهارات المرتبطة بالأمور السالفة الذكر، وتشمل حالات صعوبات التعلم الأطفال ذوي الإعاقة النفسية أو الجسدية أو العقلية أو المضطربين إنفعالياً، أو المصابين بأمراض وعيوب السمع والبصر، لكن يجب ألا تكون الإعاقة هنا هي المسبب الرئيس لصعوبات التعلم، فهي أيضاً توجد لدى الأطفال الأصحاء، وهنالك بعض المؤشرات والعلامات التي تظهر على الأطفال الذين يعانون من صعوبات التعلم، وهي كالآتي:

علامات صعوبات التعلم

قبل إتمام الطفل الأربع سنوات يلاحظ عليه: