‘);
}

فوائد عشبة العفص

لا توجد أدلة كافية على فعاليتها (Insufficient Evidence)

هناك عدَّة فوائد لعشبة العفص لم تثبت فعاليتها بَعد في التخفيف من بعض الحالات الصحيَّة، مثل:[١]

  • الزكام.
  • تنشيط المناعة.
  • التهاب الشعب الهوائية (بالإنجليزية: Bronchitis).
  • الالتهاب الرئوي (بالإنجليزية: Pneumonia).
  • التهابات الجلد.
  • ألم عصبي.
  • التهاب الحلق.
  • الإجهاض.
  • التهاب المفصل التنكسي ( بالإنجليزية: Osteoarthritis).
  • ألم المفاصل.
  • آلام العضلات.
  • أمراض الجلد.
  • السرطان.
  • الثآليل (بالإنجليزية: Warts).
  • طارد للحشرات.

دراسات حول فوائد أنواع مختلفة من عشبة العفص

  • أشارت دراسةٌ نشرتها International Journal of Applied Sciences and Biotechnology عام 2017، إلى أنَّ أوراق العفص من نوع (Thuja) تمتلك تأثيرات مضادة للبكتيريا.[٢]
  • أشارت دراسةٌ نشرتها مجلة Evidence-based complementary and alternative medicine عام 2005، إلى أنَّ استخدام مستحضر يحتوي على العفص الغربي قد ساعد على تخفيف نزلات البرد.[٣]
  • أشارت دراسةٌ أجريت على الحيوانات ونشرتها مجلة Integrative cancer therapies عام 2005، إلى أنَّ مستخلص العفص الغربي الكحولي ساعد على تقليل مستويات إنزيم GPT وإنزيم الفوسفاتاز القلوي (بالإنجليزيّة: Alkaline phosphatase) المرتفعة في الكبد والدم بعد التعرض للإشعاع، بالإضافة إلى تقليل مستويات الدهون فوق المؤكسدة (بالإنجليزية: Lipid peroxidation) في الحيوانات التي تعرضت للإشعاع.[٤]
  • أشارت دراسةٌ أُجريت على الحيوانات ونشرتها مجلة Pharmaceutical Biology عام 2011، إلى تأثير العفص الغربي والسكريات المتعددة المستخلصة منه في تحفيز الجهاز المناعي الخلوي، وتقليل مركبات السيتوكينات المُحرّضة للالتهابات، وتثبيط نمو الخلايا السرطانية الخبيثة.[٥]
  • وأشارت دراسةٌ نشرتها Advances in Life Sciences عام 2012، إلى امتلاك العفص الغربي خصائصَ مضادةً للعدوى البكتيرية والفطرية وللديدان، بالإضافة إلى خصائصه المضادة للأكسدة وللفيروسات.[٦]