أين تذهب في البحرين

‘);
}

متحف وقلعة البحرين

تعتبر قلعة البحرين مركز عاصمة الدلمون سابقاً، وهي من أكثر المتاحف الأثريّة عراقةً وأصالة بدول الخليج العربي، حيث إنه يعود تاريخها لـ 400 سنة تقريباً، وتم اكتشاف العديد من الأثريّات والتّحف التي تدل على وجود حضارة مهمة بتلك العصور، ووجدت القلعة محاطة بالأبنية السكنيّة والقلاع العسكريّة. تمّ افتتاح متحف داخل القلعة في عام 2008م يستند على جدار طوله ما يقارب الثمانية أمتار، ويوجد بداخله خمس قاعات تحتوي على أكثر من 550 قطعة، ومنظر اثري يعود لذلك الزمن.

متحف البحرين الوطني

يعتبر متحف البحرين الوطني من أوائل المتاحف التي تمّ افتتاحها بالبحرين، حيث إنه يعود إلى عام 1988م، وهو من المتاحف التي تطل على البحر مباشرة، وتمّ بناء المتحف من حجر الجير الأبيض، ويحتوي بدوره على التحف الفنية التي تملأ المكان، وتتمثّل محتويات المتحف بالتماثيل، والرسومات الفنيّة التي تعود بالزمن إلى 600 سنة، أي ما يعادل حقبة زمنيّة، غلى جانب ذلك يتم عرض الملابس، والموسيقى التقليديّة الفنيّة لدولة البحرين، والتي بدورها لا تخلو من مجالس الرقص والموسيقى الأصيلة.

باب البحرين

يعد هذا الباب المدخل الرئيسي للمنامة، حيث إنّ هذا الباب كان مطلاً على البحر، وقد تمّ ترميم الباب عدّة مرات على مرّ العصور، كان آخره بالثمانينات، وأصبح من ذلك الوقت سوق المنامة الذي يضم العطور، والبخور الطبيعي، والزيوت الطبيعيةن وجميع المنتجات البحرينيّة التقليديّة، والعديد من الأنسجة والأعمال اليدويّة.

بيوت المحرق القديمة

المحرق هي عاصمة البحرين الأولى قديماً، تشتهر هذه المنطفة بالبيوت التقليديّة القديمة التي تحتفظ بطابعها الشعبي البسيطن وهي مثالاً على العمارة لإسلامية، ومن أشهر البيوت بتلك المنطقة والذي أصبح من المعالم الإسلامية الأثرية، بيت الشيخ عيسى بن علي.

بيت القرآن

هو متحف يتميز ببنائه الإسلامي المحفور على جدرانه الكتابات العربية، ومخطوطات القرآن الكريم، والمتميّز أيضاً بالنسيج المتواجد في كامل المتحف، بالإضافة لتوفّر مكان مخصّص لتدريس تعاليم الدين الإسلامي.

تلال مقابر عالي

تعد هذه التلال من أكثر الآثار غموضاً بالبحرين، بسبب شكلها وحجمها الصغير وعي عبارة عن مقابر ملكيّة تقع شمال البحرين.