‘);
}

أفضل الدول للعمل

يُساهم العمل في الخارج في توسعة مدارك الأفراد حول أنفسهم وحول العالم؛ لذا يبحث الكثيرون عن فرص للعمل خارج أوطانهم لكنّهم يواجهون صعوبةً في تحديد وجهتهم،[١] ويُشار إلى أنّ أفضل دول العالم للعمل هي كالآتي:[٢]

  • الإمارات العربية المتحدة: تُعتبر الإمارات العربية المتحدة أفضل دول العالم للعمل خاصةً إمارتي دبي وأبو ظبي؛ لما يوفّرانه من دخل غير خاضع للضريبة ومعايير مهنية مثالية للتوظيف.
  • نيوزيلندا: حصلت نيوزيلندا على أفضل دولة للعيش فيها عام 2017م للمرّة الرابعة على التوالي، حيث ارتفعت نسب الوظائف الجديدة فيها خلال ذلك العام بسبب الازدهار الاقتصادي للدولة الذي ساعد على توفير الأمان والاستقرار الوظيفي، والتقدّم الوظيفي وفق أعلى المعايير العالمية.
  • إسبانيا: وفقاً لإحصائية أُجريت في إسبانيا عبّر 90% من المهاجرين إلى إسبانيا عن سعادتهم ورضاهم عن تجربة العمل فيها، ويُذكر أنّ إسبانيا تُعتبر وجهةً مثاليةً للعمل للمهندسين والعاملين في الصناعات البحرية.
  • سويسرا: حصلت سويسرا على أفضل دولة للعمل من جميع النواحي عامي 2017م و2018م على التوالي؛ وذلك لمنحها رواتب مرتفعة نسبياً وتحقيقها للتوازن بين الحياة العملية والاجتماعية، وتمتّعها بثقافة عملية ممتازة.
  • المملكة المتحدة: أفاد أحد البنوك العالمية أنّ 64% من الوافدين في بريطانيا يتمكّنون من اكتساب مهارات عملية جديدة لم تكن متاحة لهم في بلدانهم الأصلية، وأنّ 62% منهم يتمكّنون من إحراز تقدّم وظيفي، ويُتوقّع زيادة عدد الوظائف الشاغرة للوافدين خلال السنوات المقبلة إذ قد تصل إلى 600,000 وظيفة عام 2022م، فقد استثمرت الحكومة 100 مليون جنيه إسترليني لتنمية الوظائف والمشاريع الهندسية والتكنولوجية.
  • اليابان: يُتيح العمل في اليابان التعامل مع أحدث تكنولوجيا عصرية ممّا يطور مهارات العاملين بشكل كبير.
  • الولايات المتحدة: تضم الولايات المتحدة الشركات العالمية الرائدة في مجالات صناعية مختلفة، وتُساهم بربع الناتج المحلي الإجمالي العالمي ممّا يجعلها من أفضل الدول للعمل فيها.
  • سنغافورة: حصلت سنغافورة على المرتبة العاشرة في أحسن الدول للعمل عام 2018م، حيث أعرب 62% من العمّال الوافدين فيها عن إحرازهم تقدّماً ملحوظاً في مسيرتهم المهنية، كما أنّ 52% منهم يشعرون بالإنجاز والتقدّم في المهارات التي تتطلّبها مهنهم.
  • لوكسمبورغ: تتقدّم لوكسمبورغ في المجالات التقنية والمالية بشكل ملحوظ عن باقي دول العالم، كما تمتاز الدولة بمنح رواتب مرتفعة، وجودة نظام الرعاية الصحية فيها، وتوافر البنى التحتية المتطوّرة.[٣]
  • ألمانيا: تطرح ألمانيا العديد من الوظائف في مجالات مختلفة أهمّها مجالات البحث والتطوير، والطب، والخدمات المصرفية، وتكنولوجيا المعلومات، بميزات وظيفية جاذبة تُحقّق التوازن بين ساعات العمل والحياة الشخصية، حيث لا تطلّب الشركات فيها ساعات عمل إضافية.[٣]